الصفحه ٣٥٣ : مواضع عديدة : ( إِنَّ اللَّهَ لَذُو فَضْلٍ عَلَى
النَّاسِ وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَشْكُرُونَ
الصفحه ٢٤ : القرآن ، وكانت طاعته مفترضةً ، وكان الحجّة على الناس بعد رسول اللّه صلىاللهعليهوآله ،
وأنّ ما قال في
الصفحه ١١٤ : امتحن كلاًّ منهم بأنواع الاختبار والامتحان من بدو الخلقة إلى آخر
الزمان ، وأنّ من ذلك أهل زمان سيّد
الصفحه ٤٩ :
فأقبل عليهالسلام عليه
وقال له : «قد سألت فافهم الجواب : إنّ في أيدي الناس حقّاً وباطلاً ، وصدقاً
الصفحه ٢٦٠ : أبي على معاوية ، وكان أبي يأتيه بالليالي فيتحدّث معه ويأتينا وهو
راض عنه ويعجب بما يرى منه ، إذ جا
الصفحه ٢٩٧ : بالعصمة والتوفيق ، وأنّه لأجل
هذا ورد النهي مع التهديد عنها كثيراً ، وألزم اللّه الناس بالجهد في إزالتها
الصفحه ٩٥ : ، وابتلاء عامّة الناس بها في جميع الاُمم السابقة واللاحقة من زمان آدم عليهالسلام إلى قيام الساعة ،
حتّى
الصفحه ٣٧٩ : ،
فإنّه سيأتي عليكم زمان لا ينجو فيه من ذوي الدين إلاّ من ظنّوا أنّه أبله ، وصبّر
نفسه على أن يقال له
الصفحه ١٥٠ : ، وأكثر من غير طائل ، جلس بين الناس قاضياً ضامناً لتخليص ما التبس
على غيره ، وإن خالف قاضياً سبقه لم يأمن
الصفحه ١٣٩ :
الفصل الأوّل
في
توضيح كون طبيعة عامّة البشر مجبولة على هذه الحالة في كلّ زمان ، بحيث إنّها أعمت
الصفحه ٦١ : اللّه عبداً سمع مقالتي فوعاها وبلّغها من لم تبلغه ، يا أيّها
الناس ، ليبلّغ الشاهد الغائب ، فربّ حامل
الصفحه ٢٥ : هذه الدعوى على أكثر
الناس تقيّة .
الخامس
: ما رووه أيضاً عن عبدالعزيز بن مسلم
(٢) ، قال : كنّا مع
الصفحه ٢٩٩ : خطوات الشيطان ووسواس الخنّاس التي لا ينفكّ عنها أكثر
الناس ، حتّى أنّه قد تبيّن ممّا مرّ آنفاً ويأتي في
الصفحه ٣٠١ : .
«يا عليّ ، شرّ الناس من باع آخرته
بدنياه ، وشرّ من ذلك من باع آخرته بدنيا غيره .
يا عليّ ، أنهاك عن
الصفحه ٤٢٨ : الآيات الواردة في هذا المقام.................................. ١٩٥
بعض
الأخبار الدالّ على اختلاف الناس