الصفحه ٢١٤ : .
ومنها : قوله سُبحانه : ( وَاعْلَمُوا أَنَّ فِيكُمْ رَسُولَ
اللَّهِ لَوْ يُطِيعُكُمْ فِي كَثِيرٍ مِنَ
الصفحه ١٧١ :
حَادَّ
اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلَوْ كَانُوا آبَاءَهُمْ أَوْ أَبْنَاءَهُمْ أَوْ
إِخْوَانَهُمْ أَوْ
الصفحه ٢١٠ :
اللَّهَ )
(٢) إلى آخر الآيات التي وردت في أوائل سورة
البقرة في المنافقين الذين كانوا يدّعون الإسلام ظاهراً
الصفحه ٥٣ :
، وما أثبتناه من المصدر .
(٢) في «م» : يحقوا ،
وكذا في البحار ، وفي الاحتجاج (ولا يطيعوا له أو يحفظوا
الصفحه ١٨٧ : البذي»
(٥) وكذا أمثالهما ـ ليس من هذا الباب ولا
مدخل له في محلّ النزاع ؛ إذ الظاهر أنّ المراد المنع عمّا
الصفحه ٣٤ : عِنْدِ غَيْرِ
اللَّهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلَافًا كَثِيرًا ) (٣) أو
لوجوه اُخر ظاهرة ، «فقل لهم : فمن
الصفحه ٢٨٢ : الرحمن ، من أشرار
أصحاب رسول اللّه صلىاللهعليهوآله ،
وكان مؤذياً في نخيلات له . . . حتّى أمر الرسول
الصفحه ٣٨١ : ، واحجبوه بالتقيّة ، فإنّه لا إيمان لمن لا تقيّة له ، إنّما
أنتم في الناس كالنحل في الطير لو أنّ الطير تعلم
الصفحه ٦١ : صلىاللهعليهوآله لما
حدّثتني .
قال : فنزل ، فقال له سفيان : مُر لي
بدواة وقرطاس حتّى اُثبته فيه ، فدعا به ، ثمّ
الصفحه ١٨٦ : لَعَنَهُمُ اللَّهُ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ ) (٣) .
وقال : (
أُولَٰئِكَ
يَلْعَنُهُمُ اللَّهُ
الصفحه ٢٧٨ : شيئاً إلاّ عادت على
ما بنت فهدمته (٢) .
ونقل فيه عن عقيل بن أبي طالب رحمهالله (٣) :
أنّه لمّا ذهب إلى
الصفحه ٣٨٠ : اللّه»
(٤) .
وقال عليهالسلام في
حديث له : «رحم اللّه عبداً اجترّ مودّة الناس إلى نفسه ، حدّثوهم بما
الصفحه ٧٤ : ، فقال له جبرئيل : إنّا اُمرنا أن نسجد لأبيك آدم وهو في الجنّة فليس لنا أن
نؤمّ شيئاً من ولده ، فتقدّم
الصفحه ٣٢٢ : اللَّهُ فَلَا هَادِيَ لَهُ وَيَذَرُهُمْ فِي طُغْيَانِهِمْ يَعْمَهُونَ )
(٢) .
وقال تعالى : ( وَلَوْ شَا
الصفحه ٣٧٢ : الْمُؤْمِنِينَ
وَمَن يَفْعَلْ ذَٰلِكَ فَلَيْسَ مِنَ اللَّهِ فِي شَيْءٍ إِلَّا أَن
تَتَّقُوا مِنْهُمْ تُقَاةً