الصفحه ٤١ : حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْغَالِبُونَ ) (٨) ( وَالَّذِينَ آمَنُوا ) في هذا الموضع هم المؤتمنون
الصفحه ٧١ :
الصغرى ـ فقام إليه
رجل ، فقال له : إنّي اُريد أن أسألك عن شيء ، فقال له : سل عمّا بدا لك .
فقال
الصفحه ١٨٠ : أحبّ شيئاً أكثر ذكره» (٦) .
وقد قال سبحانه في صفة المؤمنين : ( إِذَا ذُكِرَ اللَّهُ وَجِلَتْ
الصفحه ٢٥٢ : ، ترجم له بأنّه كان كبير الديار المصريّة ورئيسها
ومحتشمها وعالمها ، وأمير مَن بها في عصره ، ولد سنة ٩٤ هـ
الصفحه ١٥٦ : يَصَّعَّدُ فِي السَّمَاءِ ) (٥) ،
وقال أيضا : (
أَفَمَنْ
شَرَحَ اللَّهُ صَدْرَهُ لِلْإِسْلَامِ فَهُوَ عَلَىٰ
الصفحه ٢٧٤ : (٣) حتّى
أخمص قدميه» (٤) .
ثمّ نقل : أنّ غلمان عثمان ضربوه بأمر
عثمان ضرباً انفتق له فتق في بطنه ، وكسروا
الصفحه ٢٧٦ :
النبيّ صلىاللهعليهوآله ،
وأنّه كان ثقةً مأموناً ، ثمّ ذكر أنّه قدم على معاوية ، فقال له : كيف
الصفحه ٣٣٤ : ، فقال : باسم اللّه ، وألقى الشبكة فلم
يخرج فيها إلاّ حوت واحدة ، ثمّ مرّ بآخَر ، فقال : باسم الشيطان
الصفحه ٢١٩ :
وقوله : (
فَعَسَىٰ
أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَيَجْعَلَ اللَّهُ فِيهِ خَيْرًا كَثِيرًا
الصفحه ٣٤٢ : رَسُولُ اللَّهِ إِلَيْكُمْ ) (١) .
وفيه أيضاً : ( قَالَ رَبِّ إِنِّي لَا أَمْلِكُ إِلَّا
نَفْسِي وَأَخِي
الصفحه ١٥٨ :
وأظهر له الحقّ ، كما
لو أخذ طريقاً في طلب ضالّته فينبّهه غيره على ضالّته في طريق آخر ، والحقّ هو
الصفحه ٣٢٠ : الْعَاجِلَةَ عَجَّلْنَا لَهُ فِيهَا مَا نَشَاءُ لِمَنْ نُرِيدُ
ثُمَّ جَعَلْنَا لَهُ جَهَنَّمَ )
(٣) الآية
الصفحه ٢٥٣ : (٤) .
ثمّ نقل : أنّه كتب له برزقه على
صيرفيٍّ فضايقه في النقد ، فقال له : إنّك لم تبع به بَزّاً
(٥) ، فقال
الصفحه ٣٢٤ :
وفي رواية اُخرى : أنّه سئل عن
الاستدراج ، فقال : «هو العبد يذنب الذنب فيملى له ، ويجدّد له عنده
الصفحه ٢٠٤ : صُنْعًا ) (٦) .
وقال : (
فَإِذَا
رَكِبُوا فِي الْفُلْكِ دَعَوُا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ