الصفحه ٢٨٥ : : فربّ حريص محروم .
قال صاحب الكتاب : وله أخبار فيها بشاعة
تدلّ على سوء حاله وقبح أفعاله ، ثمّ قال
الصفحه ٤٢٦ : عليهالسلام لافتراق الاُمم السابقة...................................... ٤٤
موعظته للناس في انتخاب من
الصفحه ٨٣ : ومحمّد بن عليّ
وعليّ بن محمّد والحسن بن عليّ والمهدي في ضحضاح
(٢) من نور يصلّون ، فقال لي الربّ تعالى
الصفحه ٤٥ :
تارك فيكم الثقلين ،
ما إن تمسّكتم بهما لن تضلّوا (١) :
كتاب اللّه وعترتي أهل بيتي ، وإنّهما لن
الصفحه ٢٩٩ : خطوات الشيطان ووسواس الخنّاس التي لا ينفكّ عنها أكثر
الناس ، حتّى أنّه قد تبيّن ممّا مرّ آنفاً ويأتي في
الصفحه ٤٠٣ :
ومنها : ما في كتاب الخوارزمي : أنّ النبيّ
صلىاللهعليهوآله قال
لعليّ عليهالسلام :
«اتّق
الصفحه ٣٠٩ : اللّه ،
أيّ الأعمال أحبّ إلى اللّه تعالى؟
قال : «الإيمان باللّه ، ثمّ الجهاد في
سبيله» .
قلت : أيّ
الصفحه ٢٣٨ : ء فتعرفون وتنكرون ، فمن كره برئ ومن أنكر سلم ، ولكن من رضي وتابع»
(١) .
وفي كتاب ابن أبي شيبة : عن ابن
الصفحه ٢٧٩ : / ٦٨٤٥ .
(٦) هذا هو الجارود
الذي نقلنا عنه حديثاً طويلاً مشتملاً على أسماء الأئمّة في أوّل الكتاب ، منه
الصفحه ٤٢٥ : ............................................................... ٣
فاتحة الكتاب........................................................ ٧
خلاصة الدليل
الصفحه ٢١٢ : آمَنَّا
بِاللَّهِ فَإِذَا أُوذِيَ فِي اللَّهِ جَعَلَ فِتْنَةَ النَّاسِ كَعَذَابِ
اللَّهِ )
إلى قوله تعالى
الصفحه ٢١١ :
وقوله تعالى : ( أَمْ حَسِبَ الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ
مَرَضٌ أَنْ لَنْ يُخْرِجَ اللَّهُ
الصفحه ٣٩٠ :
وقال : (
سُنَّةَ
اللَّهِ فِي الَّذِينَ خَلَوْا مِن قَبْلُ وَلَن تَجِدَ لِسُنَّةِ اللَّهِ
الصفحه ١٥٣ : يغسله
؟ وعن الرجل يرمي الجمار سبع حصيات فتسقط منه واحدة كيف يصنع ؟ فإذا لم يكن عنده
فيها شيء ، فقل له
الصفحه ١٦٦ : فَأَحْيَيْنَاهُ وَجَعَلْنَا لَهُ نُورًا يَمْشِي بِهِ فِي النَّاسِ
كَمَنْ مَثَلُهُ فِي الظُّلُمَاتِ لَيْسَ