الصفحه ٣١٨ : ، وجعلهما متباينتين ؛ حيث جعل الاُولى فانية دنيئة مشتملة على
بلايا ومتاعب ومشاقّ التكليفات وغيرها ؛ إذ لم
الصفحه ٣٢٢ : (٥)
وَالْمُكَذِّبِينَ
أُولِي النَّعْمَةِ وَمَهِّلْهُمْ قَلِيلًا ) (٦) .
وقال عزوجل
: (
فَمَهِّلِ
الْكَافِرِينَ
الصفحه ٣٢٥ :
الكفر .
وعلى أيّ تقدير ، التفسير بالهلاكة أولى
وأحسن ؛ لأنّ الكفر هو الهلاكة أيضاً ، فتأمّل .
وفي
الصفحه ٣٥١ :
الأوّلين ، لا تبقى شبهة في صحّة ما ذكرناه هاهنا ، مع كونه معلوماً في نفسه ،
محسوساً في جميع أوقاته ، كما
الصفحه ٣٥٤ : يُضِلُّوكَ عَن سَبِيلِ اللَّهِ ) (٥) .
وقال : (
وَلَقَدْ
ضَلَّ قَبْلَهُمْ أَكْثَرُ الْأَوَّلِينَ
الصفحه ٣٥٩ : المخالفين ، ويأتي أيضاً كثير منها ، فاعتبروا
يا اُولي
__________________
(١) في «ن» و«س» و«ش»
: آلافاً
الصفحه ٣٦٦ : ء أدخلهم الجنّة برحمته ، وإن شاء أدخلهم النار بعدله ، وجعلهم عليهالسلام أربع فِرَق :
الاُولى
الصفحه ٣٦٧ : عَلَيْهِمْ )
إشارة إلى الفرقة الاُولى ، و(
الْمَغْضُوبِ
عَلَيْهِمْ )
إشارة إلى الثانية ، و(
الضَّالِّينَ
الصفحه ٣٨٧ : ء الأوّل من المقصود في
هذا الفصل قد تبيّن تبياناً تامّاً ممّا قد سبق ، كما هو ظاهر ، وسيأتي في الباب
الآتي
الصفحه ٣٨٨ : مِثْلَ مَا قَالَ
الْأَوَّلُونَ )
(٤) .
وقال تعالى : ( وَقَالَتِ الْيَهُودُ لَيْسَتِ
النَّصَارَىٰ عَلَىٰ
الصفحه ٣٩٠ : قَدَرًا مَّقْدُورًا ) (٢) .
وقال : (
فَهَلْ
يَنظُرُونَ إِلَّا سُنَّتَ الْأَوَّلِينَ فَلَن تَجِدَ
الصفحه ٣٩٨ : المتواترة ، لاسيّما التي تأتي في فصول المقالة
الأخيرة من المقصد الأوّل ـ في كون عليّ عليهالسلام في
هذه
الصفحه ٣٩٩ : » (٢) ،
وسيأتي مع غيره مفصّلاً في الفصل الثاني من المقالة الأخيرة من المقصد الأوّل .
ومن كتاب ابن المغازلي
الصفحه ٤٠٣ : الآيات ـ وهو الفصل
التاسع من المقالة الثانية عشرة من المقصد الأوّل ـ عند ذكر قوله تعالى : ( وَأَوْفُوا
الصفحه ٤٠٩ : بينه
وبين سعيد بن زيد ، شهد العقبة الاُولى وبدراً ، والمشاهد كلّها مع النبيّ صلىاللهعليهوآله ،
وقد