الصفحه ٩٣ : واحد منهما اثنتا عشرة مقالة وفي المقالة الأخيرة من المقصد الأوّل اثنا
عشر فصلاً ، وعلى خاتمة
فيها فصلان
الصفحه ٩٥ : مخصوصين للرئاسات ، وتوضيحه في ضمن فصول ثلاثة :
الفصل
الأوّل : في بيان جمل ممّا يدلّ على شيوع هذه
الحالات
الصفحه ٩٩ : مذاهبهم ، وتوضيح هذا أيضاً في ضمن خمسة فصول .
الفصل
الأوّل : في بيان عموم تفاوت الآراء في الأنام
الصفحه ١٠٤ : عشر
فصلاً :
الفصل
الأوّل : في بيان أعلميّتهم عليهمالسلام من كلّ باب ،
وإحاطتهم بعلم الكتاب ، وكون
الصفحه ١٠٦ : صالحين للخلافة ، بل كونهم أصلح وأولى من غيرهم .
ونحن نذكر في هذا المقام أوّلاً نخبة من
سائر الفضائل
الصفحه ١٠٩ : :
المقالة
الاُولى : في بيان ما هو من أعظم ما تشبّثوا به
، أعني : قولهم بكون إجماع الاُمّة حجّة في الأمر الذي
الصفحه ١١١ : بالدين ، الدالّة على أنّ صلاح الاُمّة لم يكن في تلك
البيعة .
وأمّا
الخاتمة ففيها فصلان :
الفصل
الأوّل
الصفحه ١١٤ :
طاعته
ـ كما سيأتي في المقالة الاُولى ـ حتّى أنّه سبحانه لم يكتف من عباده بمحض دعوى
الإيمان ، بل
الصفحه ١٢٠ : يُتْرَكُوا أَنْ يَقُولُوا آمَنَّا
وَهُمْ لَا يُفْتَنُونَ )
(٧) » ، الآية .
وأوّل الخطبة كذا : إنّ اللّه
الصفحه ١٢١ : عزوجل اختبر الأوّلين من لدن آدم صلوات
اللّه عليه إلى الآخرين من هذا العالم بأحجارٍ لا تضرّ ولا تنفع
الصفحه ١٣٠ :
الأوّل .
ومن كتاب الحلية ، وكتابي البيهقي
والبزّار (١) :
عن سعد (٢) عنه صلىاللهعليهوآله قال
الصفحه ١٣٣ :
وفي صحيح البخاري ، عن قيس بن سعد بن
عبادة (١) ، عن عليّ بن أبي
طالب : «أنا أوّل من يجثو بين يدي
الصفحه ١٣٧ :
الباب الأوّل
في
بيان الامتحان بميل النفوس إلى ما اعتادت به ونشأت فيه ، والنهي عن متابعة ذلك
الصفحه ١٣٩ :
الفصل الأوّل
في
توضيح كون طبيعة عامّة البشر مجبولة على هذه الحالة في كلّ زمان ، بحيث إنّها أعمت
الصفحه ١٤١ : أذهانهم من بدو الحال وأوّل الوهلة ولو
كان واضح البطلان عند صحيح النظر الذي لم يكن بهذه المثابة ، وأكثر