الصفحه ٣٧٣ : : ٢٣٠ ، إحياء علوم الدين ٤ : ٦١ ، شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد ١ : ٣٢٢
.
(١) سورة النحل ١٦ :
٩٦
الصفحه ٤٠٢ : الميزان ٣ : ٧٣٥
/ ٧٥٣٢ .
(٤) المصدر غير
متوفّر لدينا ، وذكره ابن أبي الحديد في شرح النهج عن الغنوي
الصفحه ٤٠٤ : / ١٧٥٦ ـ ٧٦ ضمن الحديث ، شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد ١١ :
١١١ .
(٢) انظر : بشارة
المصطفى : ٤٢٨ / ٩ .
الصفحه ٤٠٨ : ٣ : ٩٦٣ / ١٦٣٣ ، وفيات
الأعيان ٣ : ٦٤ / ٣٣٩ ، شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد ١ : ١٥١.
(٤) في النسخ
الصفحه ٤٢٧ :
جملة
من الروايات المؤكّدة لضرورة الامتحان............................ ١١٦
الباب الأوّل
في
الصفحه ٤٣ :
الإمام عليهالسلام في الفصل التاسع من
المقالة الأخيرة من المقصد الأوّل ، فتأمّل .
التاسع
: ما
الصفحه ٣٨٩ : شأنه : ( وَكَمْ أَرْسَلْنَا مِن نَّبِيٍّ فِي
الْأَوَّلِينَ * وَمَا يَأْتِيهِم مِّن نَّبِيٍّ إِلَّا
الصفحه ٣٧ : أبو جعفر عليهالسلام أيضاً في رواية اُخرى
: «لقد خلق اللّه عزوجل ليلة
القدر أوّل ما خلق الدّنيا » أي
الصفحه ٤٨ : القدر ووفور العلم والتقوى والزهد أشهر من الشمس وأبين
من الأمس ، وهو أوّل الأركان الأربعة ، وممّن شهد
الصفحه ٩٠ : ء اللّه تعالى .
أمّا تقوبيث ، فهو أوّل الأوصياء ووصيّ
آخر الأنبياء .
وأمّا قيذو ، فهو ثاني الأوصيا
الصفحه ١٣١ : صلىاللهعليهوآله يقول
: «ستكون بعدي فتنة ، فإذا كان ذلك فالزموا عليّ بن أبي طالب عليهالسلام ، فإنّه أوّل من
يراني
الصفحه ١٥٣ : فيها بكذا وكذا ، قال : هات ، فسألته المسألة
الاُولى ، فأطرق ثمّ رفع رأسه إليّ ، فقال : قال أصحابنا
الصفحه ٤٢٨ : الهوى وذكر النهي عنه
الفصل الأوّل: في
بيان شيوع حبّ الدنيا وابتلاء الأغلب به............. ١٩١
نبذ
من
الصفحه ٢٠ :
وسيأتي في الفصل العاشر من المقالة
الأخيرة من المقصد الأوّل حديث آخر عن هشام أيضاً ، أنّه تكلّم في
الصفحه ٤١ : الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ ) (١) .
وبقوله : (
وَلَوْ
رَدُّوهُ إِلَى الرَّسُولِ وَإِلَىٰ أُولِي