لكلّ منهما مثلا كما عن السرائر والشرائع والتذكرة والدروسوالمسالك وغيرها.
وجمع بينهما في
الكفاية قال : «إنّ المراد بالجنس الواحد الحقيقةالنوعية وضابطه أن يتناولهما لفظ خاصّ».
[رأي المحقّق الأردبيلي]
وربّما استشكل
في كلّ منهما المقدّس الأردبيلي :
أمّا في الأوّل
فلتعسّر إحراز الاتّحاد في الجنس في غير مورد بل ربّما قيل بتعذّره.
وأمّا في
الثاني فبأنّه ينبغي أن يضمّ إليه أن لا يكون تحته اسم لبعض أفراده ، وإلاّ فيشكل
في غير مورد كالطعام ، فإنّه اسم خاصّ لما يطعم مع اندارج الأفراد
__________________