الصفحه ١٩٦ :
خاتمة
(لا يُكَلِّفُ اللهُ
نَفْساً إِلَّا وُسْعَها ، لَها ما كَسَبَتْ وَعَلَيْها مَا اكْتَسَبَتْ
الصفحه ٧ : والتي لم يكتشفها العلم إلا منذ بضعة قرون أو بضع سنين فقط ، علّ هذه
الإعجازات العلمية القرآنية المجهولة
الصفحه ١١ :
الأخيرة : عدم الربط بين آية علمية أو حديث شريف تطرق إلى حقل من حقول العلوم
المادية إلا مع ما أثبته العلم
الصفحه ١٧ : السماوات والأرض ،
إلا أن المكابرة وحب المجادلة وخوف الالتزام بتعاليم الدين التي تتعارض مع أصوات
الطاغوت
الصفحه ١٨ :
وَمَنْ
فِيهِنَّ ، وَإِنْ مِنْ شَيْءٍ إِلَّا يُسَبِّحُ بِحَمْدِهِ وَلكِنْ لا
تَفْقَهُونَ
الصفحه ٢١ : لَهَمَّتْ طائِفَةٌ مِنْهُمْ أَنْ يُضِلُّوكَ وَما
يُضِلُّونَ إِلَّا أَنْفُسَهُمْ وَما يَضُرُّونَكَ مِنْ شَيْ
الصفحه ٢٢ : ، وهذا بنظرنا هو بداية طريق الإيمان الصحيح ، ما هو برهانه
الإيماني الذي لا يستطيع من خلاله إلا أن يقر
الصفحه ٢٣ : سليمين إلا دليلا يقينيّا على وجود الله ،
وعلى أن القرآن الكريم هو كلامه ، ومن أولى بديهيات المنطق السليم
الصفحه ٢٤ : الباطل المنظمة والمخطط لها سلفا من أعداء الدين والإسلام ، ومنذ قرون ، إلا
إيمان قائم على أسس علمية منهجية
الصفحه ٢٧ : مِنْ دَابَّةٍ فِي الْأَرْضِ وَلا
طائِرٍ يَطِيرُ بِجَناحَيْهِ إِلَّا أُمَمٌ أَمْثالُكُمْ) (الأنعام : ٣٨
الصفحه ٢٩ : بتفسير آيات المولى ، كل في حقل اختصاصه ، علما أنهم ومهما
بلغوا من تقوى فلن يلموا إلا ببعض الوجوه من معاني
الصفحه ٣٣ :
الفصل الأول
النفس
(وَما أُبَرِّئُ
نَفْسِي إِنَّ النَّفْسَ لَأَمَّارَةٌ بِالسُّوءِ إِلَّا ما
الصفحه ٣٨ : جسيم في الذرة إلى أكبر مجرة ، مؤلف من مادة وروح إلا الروح
فلها كيان روحي فقط.
هناك قاعدة
نعتمدها في
الصفحه ٣٩ : والتصرفات التي ندرسها اليوم تحت اسم الظواهر والأمراض النفسية
والعقلية ما هي إلا نتيجة لتداخلات ومؤثرات مادية
الصفحه ٤٣ : ايجابا في كل هذه المظاهر النفسية ـ العضوية
إلا إذا سلمنا ، وحسب الهدي القرآني ، أن في الإنسان نفسا وعقلا