الصفحه ٦١ :
١ ـ تمهيد
القلق والخوف
يلفان الإنسانية أفرادا وجماعات منذ أن كانت الإنسانية العاقلة ، إلا من
الصفحه ٦٦ :
جزوعا.
وإذا مسّه الخير منوعا إلّا المصلّين). (خلق الإنسان من عجل). (وخلق الإنسان ضعيفا
الصفحه ٧٩ : عند المرضى والأصحاء على حد سواء لا سبيل إلى تخفيفه والقضاء عليه إلا
باليقين الإيماني بعدالة ورحمة
الصفحه ٨٤ : الإسلامية وهي اليوم في عداد
الأمم المتأخرة ، وقد تداعت عليها الأمم «تداعي الأكلة إلى قصعتها» إلا عند ما
ننشئ
الصفحه ٩٢ : ) ونعرف الطاغوت بأنه كل شيء يجعل من النفس سيدا على
العقل. والعقد النفسية ما هي إلا طغيان الأهواء والمخاوف
الصفحه ٩٣ :
المرضى والأصحاء ، إلا أن الفرق بين المريض والصحيح هو في درجة الشدة والمغالاة
والازعاج الذي تسببه هذه
الصفحه ٩٧ : الاجتماعية والجسدية لا يكون
إلا إذا اعتقد الإنسان بتعاليم السماء الحقة وهناك عشرات الآيات الكريمة والأحاديث
الصفحه ٩٩ : شخصيته وحتى نضوجها يحاول التغلب على الشعور الطبيعي عنده بالضعف ، إلا أنه
قد ينتقل ومن خلال عملية المقاومة
الصفحه ١٠٠ : على نظرياته هذه ، والتي لم يوافقه عليها ويتبعها إلا
القلة من المهتمين بعلم النفس وأمراضها. ولقد أثبت
الصفحه ١٠٥ : ـ منوعا ـ ظلوما ـ جهولا ـ فخورا ـ مغرورا
ـ قتورا ـ كفارا ـ مفسدا ـ سفاكا للدماء ـ لا عزم له ، إلا من أسلم
الصفحه ١١٢ : لِذُنُوبِهِمْ وَمَنْ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلَّا اللهُ ، وَلَمْ
يُصِرُّوا عَلى ما فَعَلُوا وَهُمْ يَعْلَمُونَ
الصفحه ١١٥ :
: (يُخادِعُونَ اللهَ
وَالَّذِينَ آمَنُوا وَما يَخْدَعُونَ إِلَّا أَنْفُسَهُمْ وَما يَشْعُرُونَ
اتَّخَذُوا
الصفحه ١١٦ : قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ ما وَعَدَنَا اللهُ
وَرَسُولُهُ إِلَّا غُرُوراً). (إِذْ يَقُولُ
الْمُنافِقُونَ وَالَّذِينَ
الصفحه ١١٨ : والحرمان بصورة ثانوية. وقد
يكون للعامل الوراثي بعض التأثير ، إلا أن التربية البيتية من قبل أهل هم أيضا
الصفحه ١٢٣ :
الفصل السادس
مفهوم المصيبة على ضوء الهدي القرآني
(قُلْ لَنْ يُصِيبَنا
إِلَّا ما كَتَبَ اللهُ