الصفحه ١١٨ : ويتوسوس منه ، أثبتت كلها بعد عشرات السنين من
اتباعها ، عدم جدواها أو فاعليتها المؤقتة ، ولو لم يكن الوسواس
الصفحه ١١٩ :
الأمراض النفسية كما فصلناها سابقا ، ولقد سمح المولى باكتشاف بعض سبل معالجتها
بالمواد الكيميائية منذ عشرات
الصفحه ١٢١ :
الروحي كأذى العين الحاسدة ، فهو حقيقة لا ننكرها ما دام هناك نص قرآني صحيح في
هذا المعنى (وَمِنْ شَرِّ
الصفحه ١٤٣ : مخلوق حي يفقد النوم أو نمنعه منه ، لا يلبث عاجلا أن
يموت. ولقد بدأ العلم منذ مطلع القرن العشرين (١٩٣٧
الصفحه ١٤٤ : والروح ، لا يمنحها البارئ عز وعلا ، إلا لمن اتبع تعاليمه
والتزم بها من المؤمنين مصداقا لقوله تعالى
الصفحه ١٦٥ : بأسباب داخلية بيولوجية قدرها المولى في داخل
كل حي.
ومنذ أواسط
القرن العشرين وحتى كتابة هذه السطور يكتشف
الصفحه ١٦٦ :
بَيْنَكُمُ الْمَوْتَ وَما نَحْنُ بِمَسْبُوقِينَ. عَلى أَنْ نُبَدِّلَ
أَمْثالَكُمْ وَنُنْشِئَكُمْ فِي ما لا
الصفحه ١٩١ : جَهُولاً) : لأنه لا يريد أن يعترف بقلة ومحدودية علمه مهما أوتي
من علم (وَما أُوتِيتُمْ مِنَ
الْعِلْمِ
الصفحه ٢٠ :
عيادة أو مستشفى للأمراض العقلية وهم في حالة يرثى لها من الهذيان الديني
والهلوسة من ادعاء الإيحا
الصفحه ٢١ : الباقية إلى يوم الدين ،
القرآن الكريم الذي لا يستطيع أن يشكك به أي عاقل : ومنه يستقي كل إنسان برهانه
الصفحه ١٨١ : صعوبات عرضية ، والمسلم الذي
فهم دينه وعقل معنى هوية المصيبة من الزاوية الإسلامية كما فصلناها في الفصل
الصفحه ١٨٣ : والجسمية بفعل مسببات خارجية عديدة لا حصر لها ،
أجهدت الجسم والعقل والنفس واستنفدت كل مقاومته ، أو بفعل
الصفحه ١٧ : لَيَقُولُنَّ خَلَقَهُنَّ
الْعَزِيزُ الْعَلِيمُ) (الزخرف : ٩).
إن كل إنسان
ملحد ، لا يستطيع في الحقيقة أن يسكت
الصفحه ١٠٤ : في أغلب البلدان الأوروبية
وأكثرها عند المراهقين. مئات الولادات من الأطفال الذين لا يعرفون آباءهم
الصفحه ١٢٧ : الإنسان على صدق أو كذب إيمانه من
خلال المصيبة الاختبار حتى لا يكون له أية حجة يوم الدين.
٢ ـ المصيبة