الصفحه ١٧ :
مفكر ، يهديه إلى البرهان الذي يتلاءم مع مستوى علمه ومنطقه على أن له ربا
وجبت طاعته وعبادته من بين
الصفحه ٢٣ : ، رجة إيمانية ، فكونت عندي أول الأدلة البرهانية العلمية
والعقلية والمنطقية ، على وجود الله ، وأن القرآن
الصفحه ٢٤ :
كانت ظاهرة ، أو مستترة وراء أقنعة التقدم والرقي الحضاري الغربي ومجاراة
العصر.
ولا يقوى على
قوى
الصفحه ٣٦ :
بكلمات بسيطة. فهل من تعريف لهذه الأمّارة بالسوء ، كما جاء وصفها القرآني
على لسان سيدنا يوسف (وَما
الصفحه ٥١ : زَكَّاها.
وَقَدْ خابَ مَنْ دَسَّاها ...) (الشمس : ١ ـ ١٠) على أن الإنسان مخير بين التقوى والفجور في معتقده
الصفحه ٧٤ :
والراحة الجسدية والمحافظة على النوع من خلال الحاجة الجنسية ، وحب التملك
وغيرها من حاجات حياتية
الصفحه ٩٢ : ) ونعرف الطاغوت بأنه كل شيء يجعل من النفس سيدا على
العقل. والعقد النفسية ما هي إلا طغيان الأهواء والمخاوف
الصفحه ٩٨ : الله أتقاكم ، وليس لعربي على عجمي فضل إلا بالتقوى» من
خطبة حجة الوداع. «ربّ أشعث أغبر ذو طمرين لو أقسم
الصفحه ١٣١ : سيكون
عليه المستقبل يجعله يثور ويعترض على الواقع ، ويعجز عن فهم معنى البلية. ولو أيقن
بما روي عن الرسول
الصفحه ١٣٧ : وَالْمَلائِكَةِ وَالْكِتابِ وَالنَّبِيِّينَ) وعلى حفظ واطلاع واسع وفهم عميق للكتب السماوية المنزلة
، يستطيع أن
الصفحه ١٨٧ :
قال تبارك اسمه
وتعالى ذكره : (إِنَّا عَرَضْنَا
الْأَمانَةَ عَلَى السَّماواتِ وَالْأَرْضِ
الصفحه ٤٠ : على النفس ومسيّرها وإلا أصبح تبعا لها. أما الروح
ونعرّفها بأنها أمر من المولى ومخلوق له كيان روحي فقط
الصفحه ٤٢ : تعالى : (كُلُّ شَيْءٍ هالِكٌ
إِلَّا وَجْهَهُ). (كُلُّ مَنْ عَلَيْها
فانٍ. وَيَبْقى وَجْهُ رَبِّكَ ذُو
الصفحه ٧٧ : : (ولتجدنّهم أحرص
النّاس على حياة ومن الّذين أشركوا يودّ أحدهم لو يعمّر ألف سنة وما هو بمزحزحه من
العذاب أن
الصفحه ٧٩ : عند المرضى والأصحاء على حد سواء لا سبيل إلى تخفيفه والقضاء عليه إلا
باليقين الإيماني بعدالة ورحمة