الصفحه ١٩٤ :
هذه
الإنسانية التعيسة : القلق اليوم يلفها من أقصاها إلى أدناها بالرغم من وصولها إلى أعلى
درجات
الصفحه ٩ :
الْمُتَّقُونَ) (البقرة : ١٧٧).
وكل باحث في
آيات الله يجب أن يجمع إلى جانب تقوى الله : العلم ، ونعني بذلك
الصفحه ١٦٩ :
قرآني قائم إلى يوم الدين لكل من يدعي أن باستطاعته إعادة الروح إلى الجسد
، أي إعادة الحياة إلى
الصفحه ٤٢ : الْجَلالِ وَالْإِكْرامِ).
ثانيا
: والنفس ليست
الروح كما اعتقد وكتب الكثيرون : وإلا فما الذي يصعد إلى
الصفحه ١٥٩ : ولا تزال تنتظر وستظل تنتظر
إلى يوم البعث! العلم لم ولن يصل يوما ما إلى إعادة الروح والحياة إلى الأموات
الصفحه ١٩ : والمجتمعات بدونه ،
وما التعاسة والفقر والخوف والقلق والضياع ، وكلها تلفّ الإنسانية من أدناها إلى
أقصاها
الصفحه ٣٨ : جسيم في الذرة إلى أكبر مجرة ، مؤلف من مادة وروح إلا الروح
فلها كيان روحي فقط.
هناك قاعدة
نعتمدها في
الصفحه ٤١ : آلاف سنة ونيف إلى يومنا هذا ، ليكون بدن الفرعون آية وبرهانا ماديا محسوسا
قاطعا للذين يأتون بعد الفرعون
الصفحه ٤٤ : الفلسفية الشخصية إلى الأشياء ، ولقد بقي المهتمون بعلم النفس
وحتى منتصف القرن العشرين ينظر أكثرهم إلى النفس
الصفحه ٩٠ : السلطان ، وبعض العقد الجنسية. وقد تتحول هذه العقد إلى
نقيضها كعقدة الإسراف والتبذير.
ومن الإحساس
الفطري
الصفحه ٩١ : وَتَواصَوْا بِالْمَرْحَمَةِ) (البلد : ١١ ـ ١٧) والعقبة هنا تعني العقدة النفسية. والإشارة واضحة إلى
عقبة الشح
الصفحه ٩٣ : النفسية تحت ظواهر وعوارض مرضية لا
تخفي على مختص إذ تتحول العقدة إلى نقيضها من خلال ما نسميه بعملية التعويض
الصفحه ١٣٦ : إلى الخوف
من الموت ، وما إن يطمئن المريض إلى أن ما يشكو منه ليس له علاقة بمرض عضال خطر هو
بنظر العامة
الصفحه ١٦٨ : كهذه إلى غيره من
المرضى الذين هم بحاجة لقلب أو عين أو كلية ومن هنا نشأت فكرة زرع القلوب ونقل
الأعضا
الصفحه ١٨٤ :
الإسلام لم يقدم فقط حلا شافيا لعقد الإنسان بل تسامى بها عند المؤمنين
الصادقين إلى كبرى الفضائل