الصفحه ٢٦ : ء
مؤمنين ، في دراسة السلالات البشرية لنفهم عمق وبعد المرمى في الآيات الكريمة : (هَلْ أَتى عَلَى الْإِنْسانِ
الصفحه ١٦٣ : روح وجسد ونفس : (عَلى سُرُرٍ مَوْضُونَةٍ. مُتَّكِئِينَ
عَلَيْها مُتَقابِلِينَ. يَطُوفُ عَلَيْهِمْ
الصفحه ٥ : التقرب منك ، هل لعبدك التائب أن
تتقبل منه هذه المحاولة المتواضعة للشكر والحمد وأنت أرحم الراحمين ، وخير
الصفحه ١٣٠ : العلم على سؤال أهل الاختصاص في كل باب من العلم ، وبالإعراض عن
الجاهلين كي لا يقع الإنسان في المصائب
الصفحه ٧٧ : قصر العمر نرى تهافت أكثر الناس على متاع الحياة الدنيا ومحاولة الغنى من
أقصر طريق ، والارتماء في أحضان
الصفحه ٩٧ : والحرص ، بل ويتساموا بغريزة حب التملك إلى فضيلة حب البذل
والسخاء والعطاء حتى الإيثار على أنفسهم
الصفحه ١٣٤ :
الْمَوْتُ وَلَوْ كُنْتُمْ فِي بُرُوجٍ مُشَيَّدَةٍ) وكل إنسان ، مهما كانت مهنته وعمره معرض في كل لحظة
وخاصة
الصفحه ٦٨ : ضعيفا)
أثبت العلم أن
دماغ الإنسان وبقية أعضائه هي ضعيفة أمام متطلبات الهوى الموجودة في الدماغ
الحيواني
الصفحه ٨١ : بدأت الحجب
تسقط أمام عينيه ، وملائكة الرحمة وغيب ربه أصبح حقيقة يقينية أمام بصره وقت
الاحتضار ، وأصحاب
الصفحه ٧٨ : الطريقة العلاجية تطيل عمر الإنسان.
يجب أن يوقن الأطباء
والمرضى أن الطب لا يشفي الإنسان من الموت ، ولا
الصفحه ١٢٧ :
يَعْلَمِ
اللهُ الَّذِينَ جاهَدُوا مِنْكُمْ وَيَعْلَمَ الصَّابِرِينَ) (آل عمران : ١٤٢) (وَمِنَ
الصفحه ٣٦ :
بكلمات بسيطة. فهل من تعريف لهذه الأمّارة بالسوء ، كما جاء وصفها القرآني
على لسان سيدنا يوسف (وَما
الصفحه ٣٧ : في هاتين الآيتين : (وَيُحَذِّرُكُمُ
اللهُ نَفْسَهُ وَإِلَى اللهِ الْمَصِيرُ) (آل عمران : ٢٨
الصفحه ١٦ : أنها كانت نتيجة مباشرة لفقدان البرهان المنطقي العلمي
في بعض الرسالات السماوية ، نتيجة تحريفها على يد
الصفحه ٧٩ : ء من السكينة في قلوبهم أمام كل خطر داهم يهدد حياتهم
ووجودهم.
ب ـ عقدة عذاب الموت : خلال محاوراتنا