الصفحه ١٨٦ :
يا عبادي لو أن
أوّلكم وآخركم وإنسكم وجنكم كانوا على أتقى قلب رجل واحد منكم ما زاد ذلك من ملكي
الصفحه ١٦٩ : نرى تأويلها الآتي والله أعلم :
أكد أهل الاختصاص أن هذا المريض قد فارق الحياة لأن الشدة المرضية تتوالى
الصفحه ١٣٠ :
عَمَلِ
الشَّيْطانِ فَاجْتَنِبُوهُ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ) (المائدة : ٩٠) (إِنَّ اللهَ لا
الصفحه ٥ :
بسم الله الرّحمن الرّحيم
الاهداء
يا إلهي :
لقد كنت أرى
ولا أبصر ، وأعلم ولا أعقل بعضا من
الصفحه ١١٩ : السنين فقط. وعلاجها كغيرها من بقية الأمراض العضوية
يكون بسؤال أهل العلم والاختصاص التزاما بقوله تعالى
الصفحه ١٧٠ : تأكيد فراق المريض لهذه الدنيا بمن هو أهل لذلك من قوله
تعالى : (وَظَنَ) (أي أيقن أهل العلم والاختصاص
الصفحه ١٢١ : فهذا من الروايات الملفقة نقلها بعض المفسرين ، سامحهم الله ، في كتبهم.
فالرسول الكريم هو كما وصفه
الصفحه ١٩٠ : أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنْكاً) ... ونسي أيضا الحديث القدسي : «يا عبادي إني حرمت
الصفحه ٦٤ : ) (الأنبياء : ١٠٣).
الذهول : حالة ضياع عقلية خفيفة ، نتيجة الخوف الشديد : (يا أيّها النّاس اتّقوا ربّكم
الصفحه ١٩٦ :
خاتمة
(لا يُكَلِّفُ اللهُ
نَفْساً إِلَّا وُسْعَها ، لَها ما كَسَبَتْ وَعَلَيْها مَا اكْتَسَبَتْ
الصفحه ١٣ :
مدخل من إيمان الفطرة إلى يقين البرهان
(يا أَيُّهَا النَّاسُ
قَدْ جاءَكُمْ بُرْهانٌ مِنْ
الصفحه ١٢٩ : ، ممن جعلوا آلهتهم أهواءهم
وأضلهم الله على علم مسبق عنده بما في نفوسهم حاضرا ومستقبلا فلا فائدة ولا دوا
الصفحه ١١٢ : ء ، بل ترجع إلى الله وتستغفره : (وَالْكاظِمِينَ
الْغَيْظَ وَالْعافِينَ عَنِ النَّاسِ وَاللهُ يُحِبُّ
الصفحه ١٠ : تعالى : (وَمَكَرُوا وَمَكَرَ اللهُ وَاللهُ
خَيْرُ الْماكِرِينَ). ويشرح هذه الآية الكريمة قوله تعالى في
الصفحه ٢١ : تَوَفَّنِي مُسْلِماً وَأَلْحِقْنِي
بِالصَّالِحِينَ) (يوسف : ١٠١).
وسيدنا إبراهيم
أعطاه الله برهانه اليقيني