الصفحه ٤١ : بِهِ بَنُوا إِسْرائِيلَ وَأَنَا مِنَ الْمُسْلِمِينَ. آلْآنَ وَقَدْ
عَصَيْتَ قَبْلُ وَكُنْتَ مِنَ
الصفحه ٥٢ :
أبعادها العلمية إلا إذا عرّفنا النفس بأنها الدم ، وأن الجسد وعاؤها ومسرح
انفعالاتها ، وقد يسر المولى تفصيل
الصفحه ١٢٧ :
يَعْلَمِ
اللهُ الَّذِينَ جاهَدُوا مِنْكُمْ وَيَعْلَمَ الصَّابِرِينَ) (آل عمران : ١٤٢) (وَمِنَ
الصفحه ١١٣ :
والشخصية
السوية هي الملتزمة التي استطاعت أن تلتزم بوصايا الله التي نجدها مجموعة في ثلاث
آيات
الصفحه ١٥٨ :
وكل ما سننشره
لاحقا بإذن الله في موضوع الإعجاز العلمي في القرآن الكريم ما هو إلا محاولة
متواضعة
الصفحه ١٨٢ :
والانتحار لا وجود لها في كل حزن طبيعي ، فالإنسان العاقل ، وهي صفة كل
مؤمن ، لا يقنط من رحمة الله
الصفحه ٧ :
الْكِتابِ أُولئِكَ يَلْعَنُهُمُ اللهُ وَيَلْعَنُهُمُ اللَّاعِنُونَ) (البقرة : ١٥٩). «من سئل عن علم فكتمه
الصفحه ٥١ : زَكَّاها.
وَقَدْ خابَ مَنْ دَسَّاها ...) (الشمس : ١ ـ ١٠) على أن الإنسان مخير بين التقوى والفجور في معتقده
الصفحه ٩٦ :
٢ ـ عقدة الحرمان
المادي :
وقد أشارت
إليها الآيات الكريمة التالية (وَكانَ الْإِنْسانُ
قَتُوراً
الصفحه ١٦٦ : إِلَّا فِي كِتابٍ إِنَّ ذلِكَ عَلَى اللهِ يَسِيرٌ) (فاطر : ١١) أولا تعني كلمة كتاب هنا من بين ما تعنيه من
الصفحه ٤٠ : ء مختلفة.
النفس ليست
الجسد ، فالجسد أو الجسم أو البدن هو وعاء النفس ، وقد عرّفناها بالدم ، ومسرح
الصفحه ٧٢ : مراكز السمع والبصر والفكر وغيرها وقد جعله المولى سيدا على
الدماغ الحيواني وإلا أصبح عبدا له.
الصفحه ٩٠ : السلطان ، وبعض العقد الجنسية. وقد تتحول هذه العقد إلى
نقيضها كعقدة الإسراف والتبذير.
ومن الإحساس
الفطري
الصفحه ١٦٥ : الشيخوخة والهرم. وقد كشف علم الوراثة
منذ سنوات فقط مورثات تصلب الشرايين وبعض الأمراض السرطانية ، وتصلب
الصفحه ١٥٠ : عليه الصلاة والسلام (فَلَمَّا بَلَغَ
مَعَهُ السَّعْيَ قالَ يا بُنَيَّ إِنِّي أَرى فِي الْمَنامِ أَنِّي