الصفحه ٢٥ : متخصص في علم معين لذلك.
٣ ـ نحن بحاجة
نحن بحاجة
لعلماء مؤمنين في علم الأجنة والوراثة ووظيفة الأعضا
الصفحه ٢٦ : ومصدره
الإلهي من خلال التحدي الغيبي بأن الروم سيغلبون الفرس بعد بضع سنين من خسارتهم في
معاركهم مع الفرس
الصفحه ٢٨ : والدليل الثابت ، الذي يتناسب مع
مستوى علمه وثقافته ، وآخر ما كشفه العلم في زمنه مصداقا لقوله تعالى
الصفحه ٣٩ : تدريجيا.
فإذا عرّفنا النفس بأنها الدم ، فهذا التعريف الموجز الجامع البسيط يتوافق مع ما
بدأ علم كيميا
الصفحه ٤٠ : رئيسية ثلاثة في الإنسان ، تتفاعل تفاعلا وثيقا مع
بعضها البعض ، ولكي يسعد الإنسان يجب أن يسيطر العقل
الصفحه ٤٢ :
وكل شيء سيفنى ويموت مع مرور الزمن ، إذ ثبت اليوم علميّا أن كل الأشياء
تفنى وتندثر مصداقا لقوله
الصفحه ٤٥ : ذكرت فيها كلمة النفس ،
والله أعلم.
٤ ـ وقفة علمية مع
آية كريمة في النفس
(وَنَفْسٍ وَما
سَوَّاها
الصفحه ٤٦ : يتشابه معه تماما. ومن هنا نفهم العمق العلمي في قوله
تعالى : (يا أَيُّهَا النَّاسُ
اتَّقُوا رَبَّكُمُ
الصفحه ٤٧ : حكمته تبيانا لقدرته في الخلق أن لا يتشابه أي
مخلوق من مخلوقاته مع آخر ومنذ بدء الخليقة وإلى قيام الساعة
الصفحه ٤٨ :
مخلوقات الله هذه الخلية البيضاء والتي لا يتجاوز قطرها خمسة عشر جزءا من الألف من
المليمتر ، مع ذلك فقد جهز
الصفحه ٦٣ : القرآن
الكريم مختلف درجات القلق والخوف الطبيعي مع ما يصاحبها من أعراض عضوية في الجسم ،
ما لم تزد عليه كتب
الصفحه ٦٤ : ) : (إذا مسّه الشّرّ
جزوعا) (المعارج : ٢٠).
الهلع
: قلة الصبر مع
شدة الحرص في كل شيء (إنّ الإنسان خلق
الصفحه ٦٥ : الموت المحدق به من كل جانب في إحدى المواقع ، مع ثلاثة عشر
نفرا من الصحابة والأنصار ، وهو مطمئن لقدر الله
الصفحه ٦٦ : الخوف والهلع
واللذة والسكون عند الحيوان هي ميزات طبيعية لا تؤذي ذاته. أما عند الإنسان وهو
المخير مع الجن
الصفحه ٧٧ : في هذه الدنيا
هو مدة زمنية محددة بتوقيت معين مكتوب هو الأجل ولا تبديل فيها. وكنتيجة لعقدة
الخوف من