الصفحه ١٦٦ :
بَيْنَكُمُ الْمَوْتَ وَما نَحْنُ بِمَسْبُوقِينَ. عَلى أَنْ نُبَدِّلَ
أَمْثالَكُمْ وَنُنْشِئَكُمْ فِي ما لا
الصفحه ١٦٨ : «خلاياه النبيلة» قد ماتت ،
بالرغم من عمل القلب وخفقانه.
هذه الحالات
المتعارف عليها اليوم بالموت الطبي أو
الصفحه ١٦٩ : بالمعنى المتعارف عليه اليوم بالرغم من خفقات قلبه ويمكن
بالتالي نقل أعضائه إلى المحتاجين من المرضى
الصفحه ١٧٥ : تؤثر وتتأثر عند الإنسان بالدماغ العاقل المفكر (neo cerveau) الذي جعله المولى سيّدا على
الدماغ الحيواني
الصفحه ١٩٥ : بالفتنة العذاب التي ستحل بنا وبيّن لنا سبل الخروج منها : عن
أمير المؤمنين علي ابن أبي طالب سلام الله عليه
الصفحه ٧ : والتي لم يكتشفها العلم إلا منذ بضعة قرون أو بضع سنين فقط ، علّ هذه
الإعجازات العلمية القرآنية المجهولة
الصفحه ٨ : السعادة الحقيقية التي يمنحها الإيمان بالله
لقاتلونا عليها.
القواعد القرآنية التي نلتزمها في تفسير الآيات
الصفحه ٩ : وَالنَّبِيِّينَ
وَآتَى الْمالَ عَلى حُبِّهِ ذَوِي الْقُرْبى وَالْيَتامى وَالْمَساكِينَ وَابْنَ
السَّبِيلِ
الصفحه ٢٠ : الآيات
الكريمة التي حضت المكلف على أن يجد لنفسه البرهان الإيماني من خلال كتابه المسطور
: القرآن الكريم
الصفحه ٢١ : غيرهم ، البرهان والدليل الذي يثبتهم في إيمانهم
الفطري ويساعدهم على تبليغ وتحمل أعباء الرسالة ، فسيدنا
الصفحه ٢٦ : ء
مؤمنين ، في دراسة السلالات البشرية لنفهم عمق وبعد المرمى في الآيات الكريمة : (هَلْ أَتى عَلَى الْإِنْسانِ
الصفحه ٤١ : ، على صدق التنزيل ، فبدن ، أي مومياء الفرعون الذي
لحق بموسى موجود حتى اليوم في متحف القاهرة بمصر.
نقرأ
الصفحه ٤٤ : حلقة
رئيسية في ترابط النفس والجسد أي الروح ، والثلاثة أي الروح والنفس والجسد هي ،
تسلسلا ، علة ومصدر
الصفحه ٤٦ : ء العضوية ، وعلم الوراثة وعلوم الأمراض
وغيرها ، ويكفي أن نذكر بأن دم الإنسان يحتوي تقريبا على خمسة وعشرين
الصفحه ٤٩ : ء وهي التي تقوم بدور عامل التنظيف في الجسم ، بالتي
أقسم عليها المولى من بين ما أقسم به بقوله (فَلا