الصفحه ٩٤ :
روي عنه قوله :
«بئس العبد عبد
تخيّل واختال ونسي الكبير المتعال».
«بئس العبد عبد
تجبّر واعتدى
الصفحه ١٠١ : ، وسنفصل ذلك لاحقا في كتاب «التنشئة الإسلامية وعلم النفس»
إن شاء الله.
أما القول بأن
جميع أمراض النفس
الصفحه ١٠٢ : واضطرابات في الشخصية يصاحبها في أكثر الأحيان
اضطرابات في العملية الجنسية. أما قول البعض من الإباحيين في
الصفحه ١١١ : الصلاة والسلام وقد وصفه التنزيل بالقول (وَإِنَّكَ لَعَلى خُلُقٍ عَظِيمٍ) كذلك شخصية بقية الأنبياء والرسل
الصفحه ١١٦ : شخصية كل (هُمَزَةٍ لُمَزَةٍ) ، وكل (حَلَّافٍ مَهِينٍ) وكل سفيه في القول والتصرف ، وهي لا تعرف ذلك بل
الصفحه ١٣٢ : إيمانية معنى المصيبة في قوله تعالى
(ما أَصابَ مِنْ
مُصِيبَةٍ فِي الْأَرْضِ وَلا فِي أَنْفُسِكُمْ إِلَّا
الصفحه ١٤٥ : الجسم والقوى العقلية من ذاكرة وقوة استيعاب
وقدرة على التفكير. ويختصر كل ذلك قوله تعالى (إِذْ
الصفحه ١٤٦ : القلة مع أنه واضح من خلال قوله تعالى : (وَهُوَ الَّذِي يَتَوَفَّاكُمْ
بِاللَّيْلِ وَيَعْلَمُ ما
الصفحه ١٤٧ : التي هي أمر المولى ، أي قوله الذي به تحول
الطين إلى إنسان يثقل حملها بصورة دائمة في أجسامنا وأنفسنا
الصفحه ١٦٠ : نأخذ بما قاله المولى عز من قائل ،
وقوله كما تبين للعلم هو دائما الحق.
الإسلام يعطي
للحياة معنى جميلا
الصفحه ١٦٥ : الشرايين
والأمراض السرطانية يتسببان بثلثي الوفيات عند الإنسان.
من هنا نفهم
قوله تعالى في العمق (اللهُ
الصفحه ١٨٤ : الشفاء من قوله تعالى : (فَمَنْ تَبِعَ هُدايَ
فَلا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلا هُمْ يَحْزَنُونَ) (البقرة : ٣٨).
الصفحه ١٩١ : قول رب العزة : (إِنَّ هذَا
الْقُرْآنَ يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ).
(إِنَّهُ كانَ
ظَلُوماً