الصفحه ١٣٥ :
وشفاء تام ، الخوف الطبيعي من أصوات الرصاص والمتفجرات الذي فرضته ظروف
قاهرة ظالمة ، بعد أن شرحت له
الصفحه ١٨١ :
السادس من هذا الكتاب ، لا يعرف من الإحباط النفسي إلا الإحباط الطبيعي الذي تبقى
عوارضه لبضعة أيام أو
الصفحه ٣٥ : والفلسفية التي عالجت ماهية النفس ، والظواهر النفسية ومنشأها عند الإنسان
والحيوان. والباحث المؤمن يجد في كتاب
الصفحه ٧٧ : يؤمن كل فرد ينشد الطمأنينة والسكينة بأن الله وحده هو
الذي (يحيي ويميت) ، وأنه (وما يعمّر من معمّر
ولا
الصفحه ١٣٢ : فِي كِتابٍ مِنْ قَبْلِ
أَنْ نَبْرَأَها إِنَّ ذلِكَ عَلَى اللهِ يَسِيرٌ. لِكَيْلا تَأْسَوْا عَلى ما
الصفحه ١٣٤ : بيد المولى الذي جعلته وليي
وهو أرحم الراحمين. وقد طمأنني في كتابه الكريم بأنه (يُدافِعُ عَنِ
الَّذِينَ
الصفحه ٧٥ :
فإذا أراد
الإنسان أن يكون من أصحاب «الميمنة» فعليه «اقتحام» عقبات نفسه ، وجهاد النفس وهو
من أكبر
الصفحه ١٢٠ : الروحي لا يستطيع أن ينكرها المؤمن ما دمنا نجد في كتاب الله
الكريم ما يؤيدها نصّا :
(الَّذِينَ
الصفحه ٣٧ : : الروح ، والله أعلم ، إذا قرنت كلمة النفس بصفة المطمئنة.
ولقد ورد هذا المعنى للنفس في آية واحدة من كتاب
الصفحه ١٤٣ : العلم
وحتى كتابة هذه السطور لم يتوصل بعد إلى معرفة المسبب الأول الذي يجعل أجسام
المخلوقات الحية تفرز
الصفحه ١٦٥ : بأسباب داخلية بيولوجية قدرها المولى في داخل
كل حي.
ومنذ أواسط
القرن العشرين وحتى كتابة هذه السطور يكتشف
الصفحه ٩٨ :
الْغُرُورِ). (وَاللهُ خَيْرٌ
وَأَبْقى). وروي عن الرسول الكريم قوله : «إنّ الله لا ينظر إلى
الصفحه ٩٩ :
«يا عبادي إني
حرمت الظلم على نفسي وجعلته بينكم محرما فلا تظالموا» حديث قدسي.
والإنسان منذ
تكوّن
الصفحه ١٠٧ : ، هُمُ الْعَدُوُّ
فَاحْذَرْهُمْ ، قاتَلَهُمُ اللهُ أَنَّى يُؤْفَكُونَ).
(المنافقون : ٤)
«آية المنافق
الصفحه ١٢١ :
أما ما نقرأه
في بعض كتب التفاسير من أن الرسول الكريم قد سحر وخالطه لبعض الوقت شيء من المس
الروحي