الصفحه ٨٣ :
وعقدة حب
الخلود هي النافذة التي من خلالها نفذ الشيطان إلى نفسية سيدنا آدم وزوجته ،
فأغراهما
الصفحه ٩٥ : ما يتحول إلى عقدة ، أو عقبة الحرمان
العاطفي التي تنعكس سلبا على مشاعر الإنسان وتصرفاته حيال نفسه
الصفحه ٩٦ : وَهُمْ بِالْآخِرَةِ هُمْ
كافِرُونَ). (فصلت : ٥ ـ ٦) وحبّب الإسلام الإحسان إلى النفوس ،
وكرّه الشح بعشرات
الصفحه ٩٧ : والحرص ، بل ويتساموا بغريزة حب التملك إلى فضيلة حب البذل
والسخاء والعطاء حتى الإيثار على أنفسهم
الصفحه ١٠١ : .
ولو سلمنا جدلا
مع فرويد وأتباع مدرسته بإرجاع أغلب مظاهر الأمراض النفسية العصابية واضطرابات
الشخصية إلى
الصفحه ١٠٣ : الجنسية أنهم أدخلوا ما سموه ب «التربية الجنسية» إلى
المدارس الابتدائية والتكميلية والثانوية منذ سنوات
الصفحه ١٠٩ : آيات الله الكريمة يجد أنها تطرقت إلى مختلف فروع العلم التي عرفها أو سيعرفها
الإنسان : فهناك آيات كريمة
الصفحه ١١٠ : والمجتمعات ، إلا لإصلاح النفوس وإرشادها إلى السبل التي
تسعدها ، والابتعاد عن السبل التي تشقيها. فمن الطبيعي
الصفحه ١١٤ : لرغباتها ونزواتها وأهوائها المريضة ، فقد
تصل هذه الشخصيات غير المتزنة إلى عيادة الطب النفسي ، ولكن بعد
الصفحه ١٢١ :
النَّفَّاثاتِ فِي الْعُقَدِ) التي اعتمدوها لمقولتهم هذه ، فنحن نفهمها بأن المولى
يطلب إلى المؤمنين الالتجاء إليه
الصفحه ١٢٦ : القراء ، وشوهها بعضهم وأساء إلى الدين الإسلامي من حيث
لا يدري ، واستغلها البعض للّمز من الإسلام.
إن
الصفحه ١٢٩ :
٤ ـ المصيبة كدواء
والمعنى الرابع
للمصيبة أنها قد تكون دواء للفرد بإعادته إلى طريق الخير وسبل
الصفحه ١٣١ : أَعُوذُ بِرَبِّ
النَّاسِ. مَلِكِ النَّاسِ. إِلهِ النَّاسِ. مِنْ شَرِّ الْوَسْواسِ الْخَنَّاسِ.
الَّذِي
الصفحه ١٣٧ : عينه. والعلم والمنطق هما سبيلا الدخول إيمانيّا إلى قلب
الإنسان ، ومن خشع قلبه بعد أن أيقن عقله ، خشعت
الصفحه ١٣٨ : الإيمانية للمريض نحاول أن نتدرج به علميّا إلى أن يؤمن ويوقن
بأن القرآن الكريم هو كتاب الله وتشريعه ، وهذه