الصفحه ٨ :
الإيمان العلمي به. وهو برأينا الإيمان الثابت والسبيل الوحيد للوصول إلى
فهم معنى الحياة من كل
الصفحه ١٠ : الأمثلة على ذلك معنى كلمة «مكر» فهي تعني عمل عملا سيئا
في موضع ، و «عاقب» في معنى آخر ، استنادا إلى قوله
الصفحه ١١ :
مِنْ
أَحَدٍ عَنْهُ حاجِزِينَ) (الحاقة : ٤٤ ـ ٤٧) واستنادا أيضا إلى الحديث الشريف التالي : «إنكم
الصفحه ١٥ : ، إلى خانة المسلم المؤمن حقا ، وهي حالة
القلة ، إلا إذا انتقل بإيمانه نقلة نوعية ، من إيمان الفطرة إلى
الصفحه ٢١ :
جَدَلاً) ، لذلك أيد المولى أنبياءه ورسله ، إضافة إلى المعجزات
بعلم لدني هو بالنسبة لهم ، قبل
الصفحه ٢٥ : يَذَّكَّرُ إِلَّا
أُولُوا الْأَلْبابِ) (آل عمران : ٧).
نحن بحاجة
لعلماء مؤمنين في علم الفلك ليشرحوا لنا ما
الصفحه ٣١ : مليون ونصف غالون في السنة ، وهذه
المضخة المعجزة توصل الدم إلى شبكة من الشرايين والأوردة والأوعية
الصفحه ٤٠ :
تأثيراتها وعوارضها وتصرفاتها ، والدماغ المفكر العاقل ، هو آلة العقل ، وهو الذي
يجب أن يكون السيد والمسيطر
الصفحه ٤٥ : صنعة البارئ ، لأن
كل مخلوق من مخلوقات الله من الذرة إلى المجرة هو إعجازي متقن الصنع (صُنْعَ اللهِ
الصفحه ٦٥ : لا تخف) (ص : ٢٢).
ولم نجد في
القرآن الكريم وكتب الأحاديث والسيرة أي إشارة إلى هذا النوع من الخوف
الصفحه ٦٧ : النفسية العصابية واضطرابات الشخصية [والقلق
والخوف من أهم مظاهرها] إلى تعارض وتصادم بين عقد النفس الدفينة
الصفحه ٧٥ : العاطفي والمادي ضد أذى
المشركين (ألم يجدك يتيما فآوى). إلى أن قضت الحكمة الإلهية بإغنائه عن هذا العون
الصفحه ٧٦ : واعية ، أو غير واعية.
هي كذلك منذ الولادة وحتى إسلام الروح. ولقد أشارت الآية الكريمة التالية إلى عقدة
الصفحه ٧٧ : المكلف وعمله : (وما كان لنفس أن تموت
إلّا بإذن الله كتابا مؤجّلا). (آل عمران : ١٤٥) أي كتابا مؤقتا فالعمر
الصفحه ٧٨ : ويدعوهم إلى التواضع والإيمان بالله الذي اختص بنفسه فقط معرفة طول
أو قصر الآجال ومدة انقضائها ولحظة وقوعها