الصفحه ٧ : خارجية ، مثلا المبحوث عنه في علم النحو في
مسألة الفاعل رفعه ، وفي مسألة المفعول نصبه ، ونحو ذلك مع أنّ
الصفحه ١١ : عنهما جامع ذاتيّ ، مثلا التمكن المترتب على العلم
بمسألة من مسائل علم النحو ، غير التمكن المترتب على
الصفحه ١٣ :
الوجوب بحسب الموضوع والمحمول فيقع السؤال عن وجه كون مسألة رفع الفاعل ، من مسائل
النحو وعدم كونه مسألة
الصفحه ١٤ : كذلك.
بل الصحيح هو
القول بأنّ جامع مسائل علم النحو هو الغرض الملحوظ لمدوّن العلم ابتداء ، وحيث لم
يكن
الصفحه ٥٠ : كلمة الدار يقبل هذا النحو من التقييد ، وإن لم يكن مدخول الحرف
قابلا حتّى لهذا النحو من التقييد ، لم يك
الصفحه ٨٨ :
ولا
يتأتّى التفصي عن الدور بما ذكر في التبادر هنا ، ضرورة أنّه مع العلم بكون
الاستعمال على نحو
الصفحه ٩١ : يكون الوضع والتعيين بنفس استعمال لفظ في معنى غير موضوع
له ، على نحو استعمال اللفظ فيما وضع له بأن يقصد
الصفحه ١١٧ : بحيث يعمّها مع تفرّقها وشتاتها أن
تلاحظ على نحو مبهم غاية الإبهام بمعرفيّة بعض العناوين غير المنفكّة
الصفحه ١٨٢ :
ثمّ
لو تنزلنا عن ذلك ، فلا وجه للتفصيل بالجواز على نحو الحقيقة في التثنية والجمع ،
وعلى نحو
الصفحه ٢٠٢ : المكان بالمبدإ نحو تلبّس ، وتلبّس الزّمان به نحو آخر ، وعنوان
الظرفية والوعائية وإن كان يطلق على كلا
الصفحه ٢٠٣ : ء الشهر أو اليوم أو الليل ونحو
ذلك ، وهذا النحو من البقاء كاف في جريان النزاع في اسماء الزمان ، حيث إنّ
الصفحه ٢٠٤ : والشهر ونحوها لا
ينكر ، كما في بحث جريان الاستصحاب في ناحية الزّمان ، ولكن هذا لا يثمر في جريان
النزاع في
الصفحه ٢٠٧ : معنى هيئة الأفعال حتّى عند
النحويين ، فإنّ ظاهر كلامهم دلالة الفعل على معنى مقترن بمصداق الزمان ، فلا
الصفحه ٢٣٦ : المشتق على النحو الثاني كونه مجازا ، بل يكون حقيقة
لو كان بلحاظ حال التلبس ـ كما عرفت ـ فيكون معنى الآية
الصفحه ٢٨٩ : لمعانيها في نفس
الأمر ، أي قصد ثبوت معانيها وتحققها بها ، وهذا نحو من الوجود ، وربّما يكون هذا
منشأ لانتزاع