الصفحه ٢٨٩ :
وكان رسول الله صلّى الله عليه وآله إذا أتى ذباباً قصَّر وذباب على بريد وإنّما فعل
ذلك لأنَّه إذا رجع
الصفحه ٢٧٦ : ، وذباب على بريد ، وإنّما فعل ذلك لأنّه إذا رجع كان سفره
بريدين ثمانية فراسخ)(١).
ومنها : ما رواه سليمان
الصفحه ٢٩٧ : إنّما أوجب القصر في ثمانية فراسخ لا أقلّ
من ذلك ولا أكثر لأنّ الثمانية فراسخ مسيرة يوم كالصريح في ذلك
الصفحه ١٧٩ :
الريب فيه ؛ لأنّه يجوز على كلّ عمل مقصود محلّل ، ومنه إيقاع صيغة عقد ونحوه ، وقد
صرّح بما ذكرناه خاتمة
الصفحه ٢٦٦ :
أحد قواطع السفر المنصوص عليها ، وذلك لأنّه حكم تعبّدي محض إلى يوم
القيامة.
إذا
عرفنا هذا فنقول
الصفحه ٢٧٤ :
بذلك لأنّ صاحبه إذا مشى قعد واستراح من ذلك كأنّه سكن.
وعليه فلو كان الفرسخ ثلاثة أميال
والميل أربعة
الصفحه ١٥٢ : له رسالة في تعداد أعلام البحرين ، وبعد أن تمّ ذلك أرسلها إليه وهو فيما يبدو
بأصفهان ، ولأنّ هذه
الصفحه ١٥٤ : والأحساء والقطيف) يشكّل مادّة مهمّة في إثراء معلومات الباحثين
عن هذه المنطقة وإن كان ذلك قليلاً ، لأنّه
الصفحه ١٥٦ : أوال ، وهجر ، بل الخطّ أيضاً ، ولكن فيه تأمّل
، لأنّ الخطّ لا يطلق إلاّ على القطيف ، بل في إطلاق هجر
الصفحه ١٦٥ : وفوائد من المحقّق وغيره(٢). وهذه صورة الإجازة التي سنعتمد فيها نقل الأفندي لأنّ بها
عبارات أشمل وأوسع
الصفحه ٢٩٨ :
ولا أكثر لأنّ الثمانية فراسخ مسيرة يوم ولو لم يجب في مسيرة يوم لما وجب في مسيرة
سنة ، لأنّ كلّ يوم
الصفحه ٣٠٠ : ، وتبقى
دلالة الأخبار السالفة سالمة عن المعارض ، وإذا أضفت إلى ذلك تصريح الأخبار بتحتّم
القصر مع المبيت
الصفحه ٨ : ، وإحراز
كون الناسخ كذلك ملمّاً باللغة التي يستنسخ النسخة منها ، وكون الناسخ معروفاً بالاستنساخ؛
لأنّ ذلك
الصفحه ٣٣ : ، وفيه نوع من المؤنة ؛ لأنّ علماء
الأصول قد أوضحوا أنّ ظاهرة النسخ في الواقع إنّما هي تقييد للإطلاق
الصفحه ٣٤ : حقيقته نوع توسّع في مفهوم لفظ المتشابه مستفاد
من الآية السابعة من سورة آل عمران ، ولأنّ الآيات المنسوخة