الصفحه ٢٨٧ : المنزل والمقصد بريداً فما زاد قصّر
ذاهباً وآيباً وفي المقصد؛ لأنّه قصد ثمانية فراسخ وإن قَصُرَ عن بريد
الصفحه ١٧٨ : ، فلمّا حجّ رحمه
الله اجتمع في مكّة ـ زادها الله تعالى شرفاً ـ بشيخنا الشهيد طاب ثراه ، فتناظرا في
بعض
الصفحه ٢٤٣ : العنوان ثمانية أحاديث بترتيب آخر؛ الحديث السادس والسابع وزاد حديثاً
ثامناً تفرّد بطريقه وهو ح٦
الصفحه ٤٢ : . زاد الكشّي : وعن أبي جعفر الباقر(٢).
٢٤٤ ـ بكر بن محمّد بن جناح :
ذكره الطوسي في
رجال الشيعة
الصفحه ١٣٧ : الموسوم بـ : الصافي وشرحه العربي الشافي ، وزاد الأفندي(٣) أنّه قرأ في أوائل حاله على البهائي (ت ١٠٣١هـ
الصفحه ١٣٨ : رسالته في علم الواجب : «أنّه تمّ على يد مؤلّفه أقلّ العباد المجاور بمكّة خير البلاد وزادها الله
تعالى
الصفحه ٢٩٤ : لأنّه على سفر ، وإذا كان كذلك وإذا كان على سفر فقد تناولته الآية الشريفة(١) ولزمه الإفطار وصيام عدّة من
الصفحه ٢٩٦ : يومه
بالسفر لا غير أو يكون مركباً من الأمرين ، فإن كان الأوّل لم يشترط الرجوع ليومه؛
لأنّ الموجب غيره
الصفحه ٢٨٤ : والإياب سفرٌ واحدٌ ما ورد به النصّ وأجمع
عليه الأصحاب من أنَّ المسافر إذا وصل إلى مقصده وأقام يقول غداً
الصفحه ٢٨٦ : ، وقد قال
الصادق عليه السلام : (وإنما فعل ذلك لأنه إذا رجع كان سفره بريدين ثمانية فراسخ)(٢) ، نعم الحديث
الصفحه ٣٠٥ : قوم خرجوا في سفر فقصّروا من الصلاة فلمّا
ساروا فرسخين أو ثلاثة أو أربعة تخلّف عنهم رجل لا يستقيم سفرهم
الصفحه ٢٨٣ : الله صلى الله عليه وآله
إذا أتى ذباباً قصّر ، وذباب على بريد ، وإنّما فعل ذلك لأنّه إذا رجع كان سفره
الصفحه ٢٧٩ : ، وإنّما فعل ذلك لأنَّه إذا رجع كان سفره بريدين ثمانية فراسخ)(٢) ، فالمسافر إذا عزم على الذهاب إلى مقصد
الصفحه ٢٩١ : بريد وإن رجع ليومه ، لأنّه إذا ذهب كان في سفر
ينتهي بانتهاء الذهاب وينقص(١) عن المسافة ، وإذا رجع كان
الصفحه ٢٨٢ : لأنّه إذا رجع كان سفره بريدين ثمانية فراسخ)(٣) ألا ترى أنَّ التصريح بأنَّ العلّة الموجبة للقصر محصورة في