الصفحه ٤١٤ : الاصفهاني قدسسره مستشهدا بنظائره ممّا ورد في الكتاب والسنة اطراد منه خصوص
الحرمة تكليفا كقوله «لا جلب في
الصفحه ٥٠٨ : .
قم المشرفة
السيد محسن بن مهدى الخرازي الطهرانى
جمادى الأخرى من سنة ١٤٣٠ ه
الصفحه ٢٧٠ :
فلا تنقض السنّة
الفريضة. (١)
ومن المعلوم أنّ
معنى عدم نقض السنة للفريضة زيادة أو نقصانا هو صحة
الصفحه ٣٦٤ : العامد للزوم
اللغوية والوجه في دلالتها على الصّحة ذيل صحيحه زرارة وهو قوله عليهالسلام «القراءة سنّة
الصفحه ٢٦٣ :
موجب لقوة الدلالة ولاشتمالها أيضا على تعليل الحكم بقوله عليهالسلام القراءة سنّة والتشهد سنّة ولا ينقض
الصفحه ٣٦١ :
الاستثناء وهو موجب لقوة الدلالة ولاشتمالها أيضا على تعليل الحكم بقوله القراءة
سنّة والتشهد سنّة ولا تنقض
الصفحه ٣١٨ : وفرائضها كالعامد التارك لها وهذا هو الذي اشتهر في
ألسن فقهاء المتأخّرين أنّ الجاهل كالعامد إلّا في موضعين
الصفحه ٣٦٥ : أنّ النقيضة كذلك ويشهد له التعليل في الذيل بأنّ الفريضة لا تنقض بالسنة من
دون اعتبار خصوصية للوجودي
الصفحه ٤٦٦ : كان ذلك في الازمنة السابقة عند الحرب أو السنة المجاعة وغير ذلك ومع ذلك لم
يرد فيه الضمان فتأمّل
الصفحه ٣٩٩ :
ناحية الحسن
الصيقل نعم ربّما يقال إنّ سند الصدوق إليه يشتمل على علي بن الحسين السعدآبادي
وهو ممن
الصفحه ٤٠٤ :
والسند ضعيف هذا
كله مع قطع النظر عما ورد في كتب العامة كمسند احمد بن حنبل عن عبادة بن الصامت
أنّ
الصفحه ٧٢ : سألت أبا عبد الله عليهالسلام عن رجل أصاب مالا من عمل بني امية وهو يتصدّق به ويصل منه
قرابته ويحج ليغفر
الصفحه ١٥٨ :
ولم نجد في
الجوامع الحديثية نسخة عمال بنى امية لأنّ في المستطرفات عن رجل أصاب مالا من
أعمال
الصفحه ٣٩٧ : ابيه عن بعض اصحابنا عن عبد الله بن مسكان عن
زرارة.
ومنها : ما رواه
في الفقيه عن الحسن الصيقل عن أبي
الصفحه ٤٨١ :
ودعوى أنّ المراد
من الضرار هو المجازاة على الضرر مندفعة بأنّ هذا لا ينطبق على مورد رواية سمرة بن