الصفحه ١٨٨ : مع اعتراف المولى باني ما نصبت لك عليه دلالة (١). ومن قوله لأنّ الآتي بالأكثر لا يعلم أنّه الواجب أو
الصفحه ١٩٥ : اتيان الأجزاء بعين دعوته إلى المركب وحجة
عليها بعين حجيته عليه لكون المركب هو الأجزاء في لحاظ الوحدة
الصفحه ٢٠١ : لو تم لكان مانعا عن الرجوع إلى البراءة الشرعية
أيضا.
أمّا الوجه الأوّل
فلأنّ الغرض الواصل بالعلم
الصفحه ٢٠٢ : (٢).
ولعلّ إليه يؤول
ما في تسديد الاصول من أنّه لو تعلّق الأمر بالأكثر لكان مشكوك الجزئية في عرض
سائر الأجزا
الصفحه ٢١٩ :
الأمر بين القصر والاتمام فهو خارج عن محلّ الكلام لكون الدوران فيه حينئذ من قبيل
الدوران بين المتباينين
الصفحه ٢٢٧ : الحيوانة وليس ذلك إلا لكون الملحوظ في طرف الجنس ماهية مبهمة وبهذا
الاعتبار يدور الأمر بين الأقل والأكثر ولا
الصفحه ٢٣٢ :
مورد الشك قال
الشهيد الصدر قدسسره إذا لم يكن المحصّل عرفيا إمّا لكون المسبب شرعيا أو
لإبهامه
الصفحه ٢٦٧ :
مطلقا من جهة سهو
الزيادة من الصحيحة فلو أريد تقديمها عليه من هذه الجهة لكان بلا مورد إلّا أنّه
الصفحه ٢٧٨ : المغايرة بين الأجزاء
والمركبات ولذا لا مجال لكون الأجزاء من المحصّلات للمركبات فعنوان المركّبات مجمل
هذه
الصفحه ٢٩٥ : المركب إذا تعذر بعض
أجزائه لا يسقط التكليف عن باقي الأجزاء لكان دليلا على تعلق الطلب به نظير ساير
ما كلّف
الصفحه ٣٤٧ : لورودها مقام الامتنان فمع احتمال
التضرر لا تجري لكونها خلاف الامتنان فلا تغفل.
لا يقال إنّ لازم
ذلك أنّ
الصفحه ٣٦٣ : لا تعاد على حديث إذا استيقن أنّه زاد في
صلاته الخ من هذه الجهة لكان حديث إذا استيقن أنّه زاد في صلاته
الصفحه ٣٨٢ : الدالة على البراءة الشرعية من حيث الفحص وعدمه كقوله عليهالسلام كل شيء منه حرام وحلال فهو لك حلال أبدا
الصفحه ٤٦٥ :
شيء لي عليه الأولى التي اسقطها السلطان أو الدراهم التي اجازها السلطان فكتب لك
الدراهم الأولى
الصفحه ٤٨٩ :
والامعان في هدف
الأنصارى حيث رفع الشكاية إلى النبى صلىاللهعليهوآله ليدفع عنه الظلم والتدبر في