الصفحه ٦٠٨ :
نظر إلى طلحة وهو يريد الهرب ، فقال (في نفسه) : والله لا يفوتني ثاري من عثمان ؛
فرماه بسهم قطع أكحله
الصفحه ٦٣٦ : فيها : تطلب الأمان لابن
الحكم ، قال : ما جئت إلّا لتؤمّنه ، قال : قد آمنته ، ولكن اذهب وجئني به ، ولا
الصفحه ٤١١ :
عليه وذكر محمدا وقال : بعثه الله رأفة ورحمة ، فبلّغ الرسالة ونصح الامة ، وجاهد
في سبيل الله بالحكمة
الصفحه ٤٨٧ : أصنع بفدك وغير فدك والنفس مظانّها في غد جدث ،
تنقطع في ظلمته آثارها وتغيب أخبارها ، وحفرة لو زيد في
الصفحه ٥٧ : :
يا أبا بكر ، تحكم
فينا بخلاف حكم الله في المسلمين؟ قال : لا. قال : فإن كان في يد المسلمين شيء
يملكونه
الصفحه ٤٧٩ : عنه في المسجد وجلسا فيها! ثم طلع عبد الله بن
الزبير وسعيد بن العاص ومروان بن الحكم فجلسوا إليهما! ثم
الصفحه ٥٤٤ : عليا!
فرفع حكيم رأسه
وقال : اللهم إنك حكم عدل فاشهد. ثم التفت إلى قومه وقال لهم : اني لست في شك من
الصفحه ٤١٥ : ، وطمع فيّ من لا يدفع عن نفسه ، ثم تمثل شعرا :
فإن كنت مأكولا فكن خير آكل
وإلّا
الصفحه ٢١٨ : .
(٤) تاريخ خليفة :
٦٢ ، وعن ابن إسحاق نفسه في الطبري ٣ : ٤١٥.
الصفحه ٦٠٢ : ء
مستعدا.
وجاء القوم بالجمل
وعليه الهودج فيه عائشة ، وخطامه في يد كعب بن سور الأزدي ومعه الأزد وفي عنقه
الصفحه ٦٣٤ : وإلى عبد الله بن جعفر أن يكلّموا عليا عليهالسلام فيه فكلّموه فقال : هو آمن فليتوجّه حيث شا
الصفحه ٥١٦ : وسبقوا إلى بيعتك وحكم عليها عاملك ، فلا والله ما معهما مثل ما معك ، ولا
يقدمان على مثل ما تقدم عليه ، فسر
الصفحه ٢٢٦ : أفعلهنّ : فكشفي بيت فاطمة (صلوات الله عليها) وتخلّفي
عن بعث أسامة ، وتركي الأشعث بن قيس أن لا أكون قتلته
الصفحه ٢٠٨ : مكلّف
ترك الخلافة بعده لولاته
ودعا زياد لامرئ لم يعرف
إن كان
الصفحه ٢٨٢ : : ٢٩٠ ، والشوشتري في قاموس الرجال ٦ : ٢١ ، وانظر تعليقة الشيخ على
توسل عمر بالعباس وتركه أبا الحسن