الصفحه ٤٣ : عليهالسلام ، ثمّ بعده ابنه الامام أبو عبد الله الصادق ، وقد
أمليا على أصحابهما قواعده ، وجمعوا من ذلك مسائل
الصفحه ١٤٠ : ، وبرز في ذلك كلّه.
أكمل بعض تآليف
والده العلامة كالألفين وغيره ، وشرح بعض كتب أبيه كالقواعد.
ولد في
الصفحه ٣٤ : كتب خاصة لهم : كالشيخ محمد بن الحسن
بن الحرّ العاملي مؤلّف «وسائل الشيعة» فانّه ألّف كتابا في القواعد
الصفحه ٣٥ : تكشف عن وجود بذرة التفكير الأصولي عندهم واتجاههم الى وضع القواعد العامة
، وتحديد العناصر المشتركة
الصفحه ١٧٤ :
مدرسته الفقهية والأصولية جم غفير منهم ولده السيد محمد المجاهد مؤلف مفاتيح
الأصول.
ألّف في علم
الأصول
الصفحه ١١٦ : الى معالجة
هذه النصوص ، واستخدام الأصول والقواعد ، فقبل ذلك كانت مهمة الدراسة واستنباط
الأحكام
الصفحه ١٥٨ :
القواعد الكليّة الأصولية والفرعية :
تأليف الشيخ
أبي عبد الله محمد بن مكّي الشهيد في سنة (٧٨٦
الصفحه ٥٥ : يقع من العلماء لأنّ معرفة الصورة من
الأمور الواضحة عند الأذهان المستقيمة ، ولأنّهم عارفون بالقواعد
الصفحه ٧٢ : المعروف ب «الكمپاني».
المدرسة الأولى :
إنّ علم الأصول
في هذه المرحلة كانت قواعده بالأكثر روايات ولم
الصفحه ١٢٢ : المدرسة ، وكلّ ذلك لأجل اعمال قواعد الاجتهاد في الفقه ،
والمعالجة الصناعية لأدلة الأحكام واستعراض الأحاديث
الصفحه ١٥٣ : يحسّ بأهمية التوسل الى العناصر والقواعد العامة لعلاج معضلة حلّ
الفروع ، وتطبيقها على الأصول والقواعد
الصفحه ١٧ : علم
الأصول بأنّه : «العلم بالقواعد الممهّدة لاستنباط الأحكام الشرعية».
وغايته :
هي القدرة على
الصفحه ٢٠ :
بالقواعد المنطقية حتى يتمكّن من الوصول الى هدفه والحصول على ما يبتغيه من ذلك
العلم.
٤ ـ علم الحديث
الصفحه ٤٤ : عنهما.
__________________
(١) يشتمل على القواعد الكلية المنصوصة في الأصولين ، الذريعة ١٦ : ٢٤٥
الصفحه ٥١ : الكتاب والسنة وما تقتضيه القواعد الشرعية والموازين العقلية
، وتشخيص ما قام اجماع الشيعة عليه الى غير ذلك