الصفحه ١٦٢ : النافع وكتاب المعارج في أصول الفقه.
وكان المعارج
يدرّس مدة طويلة في المعاهد العلمية ، الى أن خرج كتاب
الصفحه ١٣٨ : (١).
وقد صنّف
المحقق الحلّي كتبا في الأصول ، منها كتاب نهج الوصول الى معرفة الأصول ، وكتاب
المعارج ، وكان
الصفحه ١٥٣ : يحسّ بأهمية التوسل الى العناصر والقواعد العامة لعلاج معضلة حلّ
الفروع ، وتطبيقها على الأصول والقواعد
الصفحه ١٨٨ : توجّه الى اصفهان فقرأ
الفقه والأصول فيها ، بعد ذلك توجه الى النجف الأشرف وحضر بحث العلامة الأنصاري
الصفحه ١٨٦ : العلوم ، ثمّ درس الفقه والأصول هنالك.
ثمّ سافر الى
اصفهان سنة (١٢٤٨) لتكميل دراسته ، وكانت اصفهان
الصفحه ١٠٧ : انّه كان استاذا ماهرا ، في علم الكلام ، والفقه ، وأصول
الفقه ، والتفسير ، والفلسفة الإلهية ، والفلك
الصفحه ١٤٦ :
ولد في بعلبك
سنة (٩٥٣) ونشأ في حجر أبيه ، في بيت العلم والفضيلة ، وجال مع والده الى ديار
العجم
الصفحه ١٧ : .
الأمر الثاني : [الأدلة]
والآن وبعد أن
تعرفنا على علم أصول الفقه وانّه هو الذي يوصلنا الى استنباط الحكم
الصفحه ٢٩ : ورد الفروع على الأصول
، ومعنى ذلك انّ الفقيه يستنبط حكما فرعيا من قاعدة عامة (أصل من أصول الفقه)
فمثلا
الصفحه ٦٩ :
تمهيد :
لأجل سهولة
البحث والدراسة ، وسرعة الوصول الى النتيجة ونيلها ذكرنا تاريخ علم الأصول في
الصفحه ٧٣ : بهذا الأمر (١).
يونس بن عبد الرحمن :
مولى آل يقطين
، صنّف كتاب «اختلاف الحديث ومسائله» وهو مبحث
الصفحه ٨٦ :
٤ ـ آل بابويه :
من بيوتات
الفقه والحديث في قم ومن فقهاء الشيعة ومحدّثيهم.
فكان والد
الصدوق
الصفحه ١١٥ : ظاهر ، وهو انّا نقطع ببقاء التكليف الى
يوم القيامة ، سيّما بالأصول الضرورية كالصلاة والزكاة والصوم
الصفحه ١٤١ : الفقه والأصول كان منهم الشهيد الأول «رحمهالله».
مؤلفاته :
ايضاح الفوائد في شرح القواعد ، حاشية
الصفحه ١٨٧ :
مؤلف كتاب الاشارات في الأصول.
ثمّ استقلّ
بالتدريس في اصفهان ، وحضر لديه جماعة من الطلّاب ، وعزم