الصفحه ١١٩ : ظهور شخصيات ذات مكانة اجتماعية مرموقة بين الأوساط البغدادية كالشيخ
المفيد ، والسيد المرتضى ، وبيوتات
الصفحه ١٢٠ : العالم الاسلامي يومذاك.
وألمع الشخصيات
العلمية في هذه المدرسة : الشيخ المفيد ، والسيد المرتضى ، والشيخ
الصفحه ١٢٢ : مخالفيهم ، كما ترى
ذلك في أوائل المقالات للمفيد وكتب السيد الكلامية ، وفي اطار المسائل الفقهية
أيضا أخذ
الصفحه ١٢٣ :
وناقش آراء المخالفين فيها واستنصار مذهب أهل البيت في تلك المسألة ، وفي
الفقه المقارن كتب السيد
الصفحه ١٣١ : كانت تحتضن الكتب القديمة الصحيحة التي هي بخطوط مؤلفيها أو
بلاغاتهم.
٢ ـ مكتبة
السيد المرتضى أستاذ
الصفحه ٢٠٥ : يقطنها أكبر علماء الشيعة كالمجلسي الأول ، وابنه العلامة المجلسي ، وملا عبد
الله التستري ، والسيد الشفتي
الصفحه ٢٠٩ : .
وكتب التقريرات
كثرت في عصر الوحيد البهبهاني ، والسيد بحر العلوم ، وكاشف الغطاء ، وشريف العلماء
، وصاحب
الصفحه ٢٢ :
الرازي المتوفى
(١٥٠).
٣ ـ أبو المنذر
هشام بن محمد بن السائب الكلبي الكوفي المتوفى (٢٠٦) وكان
الصفحه ٧٩ :
تلامذة الامام الصادق «ع» محمد بن مسلم الثقفي ، وفيه وفي زرارة ومحمد بن علي بن
النعمان الملقّب بمؤمن الطاق
الصفحه ١٤٠ : طالب محمد.
٢ ـ مجد الدين
أبو الفوارس محمد.
٣ ـ عميد الدين
عبد المطلب بن مجد الدين.
٤ ـ ضياء الدين
الصفحه ٢٤ : يعتمدون على الأحاديث المرويّة في الكتب
الأربعة :
١ ـ الكافي :
لأبي جعفر محمد بن يعقوب الكليني المتوفى
الصفحه ٤٤ :
منها : الفصول
المهمة في أصول الأئمة للشيخ المحدث محمد بن الحسن بن علي بن الحر المشغري صاحب
كتاب
الصفحه ٨٠ : يحدّثون
عن جعفر بن محمد ويتدارسون فقهه ، وذلك بعد أكثر من عشرين عاما مضت على وفاة
الامام الصادق
الصفحه ٨٣ : اليه ، قال محمد بن معروف الهلالي : مضيت الى الحيرة الى جعفر بن محمد «ع»
فما كان لي فيه حيلة من كثرة
الصفحه ٨٤ : هذا الطلب لاستكثرت منه ، فانّي
أدركت في هذا المسجد تسعمائة شيخ كلّ يقول حدّثني جعفر بن محمد