الصفحه ١٧١ :
البهبهاني ، حتى انّه يعد من أعظم تلامذته.
وقدّر له أن
يحقق خدمات مهمة للاسلام والمذهب الجعفري : ففي العراق
الصفحه ١٨٤ :
مكرما معززا فمكث عنده شهرا.
ومنها انّه لما
ذهب الى كاشان وحضر درس العلّامة النراقي وفي هذا
الصفحه ٢٠٠ : والتدقيق لكن من المؤسف انّه لم يوفّق المصنّف لتنقيحه
وتحريره ، وكتب قسما من الشرح أيّام حياة أستاذه الآخوند
الصفحه ٢٤ : .
وعند أهل السنة
فان الإجماع حجّة بنفسه ، فلو انّ علماء المسلمين أجمعوا على مسألة من المسائل في
عصر من
الصفحه ٤٢ :
عدم جواز العمل بالقياس والرأي :
روى الكليني ...
قال سمعت أبا عبد الله «ع» يقول : انّ أصحاب
الصفحه ٤٥ : والاشارة لأنّ تراجمهم امّا انّها
تقدّمت في الفصول المتقدمة ، أو تأتي في الفصول الآتية ، لأنا نذكر ترجمة
الصفحه ٤٩ :
الزعامة الدينية للفقهاء :
الظاهر انّ
الزعامة الدينية للشيعة قد انتقلت الى الفقهاء بعد عصر
الصفحه ٧٥ :
النبيّ تنتظم فيه حلقات الدروس ، كما انّ بيوت الأئمة «ع» كانت بمثابة الجامعات
تشتمل على جوانب مختلفة من
الصفحه ٨٥ :
حتى انّه ورد
عن الأئمة «ع» : لو لا القمّيون لضاع الدين (١).
نشير الى أسماء
بعض المحدثين والفقها
الصفحه ٨٧ : انّ
اليوم يجتمع فيها الطلبة من بلدان مختلفة فتخرج منها المئات من العلماء منذ عصر
الصفحه ٨٩ : السلطات الخطر على نظامها الجبّار ، ولم تمض إلا
ستة أيّام هاجموا بيته.
غير انّ الشعب
المسلم ظلّ يدافع عن
الصفحه ٩٥ : لا نريد
أن ننكر فضل أصحابنا في عصر الأئمة فانّه كان لهم رسائل في علم الأصول ، ولكن لمّا
كانت دراستنا
الصفحه ٩٩ : الأوساط الدينية انّه كان يزوره عضد الدولة.
(٢) مقدمة شرح عقائد الصدوق أو تصحيح الاعتقاد للشهرستاني.
الصفحه ١٠٣ : لتلميذه «أبي الحسن محمد بن محمد البصروي الفقيه»
وكان ذلك عام (٤١٧) للهجرة ، وصورة الاجازة موجودة الآن في
الصفحه ١١٥ : والحجّ والمتاجر
والأنكحة ونحوها ، مع أنّ جلّ أجزائها وشرائطها وموانعها إنّما يثبت بالخبر الغير
القطعي