الصفحه ٨١ : الشيخ الطوسي انّه كان يحتفظ ببعض تلك المؤلفات ،
وانّه في السرائر أخذ منها بلا واسطة حيث قال : فمن ذلك ما
الصفحه ٨٤ :
القلاء ، وابان بن عثمان الأحمر فأخرجهما إليّ فقلت له : أحبّ أن تجيزهما
لي فقال لي : يا رحمك الله
الصفحه ١٠٢ : رسائل مختصرة ، فلمّا أن جاء دور السيد فألّف كتاب «الذريعة»
في الأصول سنة (٤٣٠) كما في «الذريعة لآغابزرك
الصفحه ١١٢ : للانسان الفاسق ، ووجوب التبيّن
معلّق في الآية على الجهة الثانية ، وهي الجهة العرضية ، فيستفاد انّ وجوب
الصفحه ١١٣ : ، ومن الواضح انّه ليس مورد الأخبار العلاجية الخبرين
المقطوع صدورهما ، لأنّ المرجّحات المذكورة فيها لا
الصفحه ١٤٥ :
ويكفي في أهمية
هذا السفر الجليل : انّه أكبّ على شرحه ، والتعليق عليه ، وتوضيح ما أبهم من
عباراته
الصفحه ١٩٢ : من أهل الفضل والعلم ، حتى انّه وصل
عدد تلامذته أكثر من ألف طالب بين مجتهد أو قريب من الاجتهاد ، تربّى
الصفحه ٣٩ : ... (١)
وبالاسناد ، عن
أحمد بن إسحاق ، انّه سأل أبا محمد «ع» عن مثل ذلك
فقال : العمري
وابنه ثقتان فما أدّيا إليك
الصفحه ٤٣ :
كلام السيد الصدر :
بعد ما اثبتنا
بالأدلة السالفة انّ الاجتهاد كان موجودا في عصر المعصومين
الصفحه ٦٤ :
من تعريفات القياس وتمثيلاته عند متأخّري القائلين بحجيّته انّ بعض أنواعه
هو منصوص العلة ، وهذا
الصفحه ٧٢ : المعروف ب «الكمپاني».
المدرسة الأولى :
إنّ علم الأصول
في هذه المرحلة كانت قواعده بالأكثر روايات ولم
الصفحه ٧٧ :
يذكره باسمه خوفا من الأمويين وأعوانهم ...
وبلغ من حرص
الأمويين على طمس آثار أهل البيت وفقههم أن
الصفحه ٨٠ : «ع» ...
وقال المحقق في
المعتبر : انّ الذين برزوا من تلامذته ألّفوا من أحاديثه وأجوبة مسائله أربعمائة
كتاب عرفت
الصفحه ٨٣ : في مختلف العلوم.
ملامح مدرسة الكوفة :
انّ مدرسة
الكوفة التي وضعت بذرتها الأولى أيّام أمير
الصفحه ٩٨ : الراقية ، وحسبك
ان قد تخرج منها أمثال الشريفين الرضي والمرتضى ، وأبي جعفر الطوسي والنجاشي وخلق
لا يحصون