الصفحه ٣٠ : الاجتهاد
لوجود أئمتهم بين ظهرانيهم ، ومعنى ذلك انّهم إذا احتاجوا الى مسألة أو حكم شرعي
أخذوها مباشرة عن
الصفحه ٣٨ : يعرّفهم ولله على الخلق إذا عرّفهم أن يقبلوا ... (١)
أصالة الحلّ في
المشتبه مع عدم العلم :
روى الصدوق
الصفحه ٤١ : والخفقان
عليه الوضوء؟ قال يا زرارة : قد تنام العين ولا ينام القلب والأذن ، وإذا نامت
العين والأذن والقلب
الصفحه ٤٢ : ، ثمّ قال : إذا جاءكم ما تعلمون فقولوا به ، وإذا جاءكم ما لا
تعلمون فها ـ وأهوى بيده الى فيه
الصفحه ٥٧ : أصحابنا وان لم
يعترفوا بالمتابعة ، فقالوا : انّه إذا تعارض الدليل العقلي والنقلي طرحنا النقلي
أو تأولناه
الصفحه ٧٦ : الفقهاء اذا اضطرّ أن يسند الحديث الى مصدره ، فان كان عن علي «ع» يقول : قال
أبو زينب ، فقد جاء في تاريخ
الصفحه ١١٥ : النافي منها ، فيما إذا لم يكن في المسألة أصل مثبت
له من قاعدة الاشتغال أو الاستصحاب بناء على جريانه في
الصفحه ١٩ : الفقه.
فعلم الفقه إذا
:
في اللغة :
الفهم ، واصطلاحا : هو العلم بالأحكام الشرعية الفرعية عن أدلّتها
الصفحه ٢٣ : ذلك فتشمل ما كان ظنّي الصدور وخبر
الواحد؟ وإذا كانت الحجية تتوقّف على الروايات القطعية فكيف تكون حال
الصفحه ٦٣ :
بالقياس وعدم الأخذ بالرأي أن يقول الصادق «ع» لأبان بن تغلب المتوفى سنة (١٤١) :
السنة إذا قيست محق الدين
الصفحه ١٠٨ : دال عليه ، واذا فقدنا في
أدلة الشرع ما يدلّ على وجوب العمل به علمنا انتفاء العبادة به ، كما نقول في
الصفحه ١٢٩ : قديما يحملونها معهم اذا قصدوا زيارة الكوفة فأحرق
الجميع (١).
الهجرة الى النجف الأشرف :
ولمّا رأى
الصفحه ١٣٠ : ب «الشيخ» فهو المراد به اذا أطلق في
كلمات الأصحاب ، من عصره الى عصر زعيم الشيعة بوقته مالك أزمة التحقيق
الصفحه ١٣٦ : الآحاد كما ذهب قبله الى ذلك السيد المرتضى ، إلّا
اذا كان الخبر متواترا ، أو محفوظا بالقرائن التي تؤكد
الصفحه ١٦٩ :
معاشر الأخباريين بل ومن جاهليهم والقاصرين ، حتى انّ الرجل منهم كان اذا
أراد حمل كتاب من كتب