الصفحه ٧٨ : أن يستأذن إذا جاء ، فأبى سمرة ، فلما تأبّى جاء
الأنصاري إلى رسول الله (صلىاللهعليهوآله) فشكا إليه
الصفحه ١١٧ : الكلي ، ويسمّى هذا
بالجمع في المرويّ. إلّا أن مثل هذا الظهور ضعيف يمكن رفع اليد عنه بعد الالتفات
إلى
الصفحه ٧٩ : كان له عذق ... إلى أن قال ،
فقال رسول الله (صلىاللهعليهوآله) : «إنّك رجل مضارّ ، ولا ضرر ولا ضرار
الصفحه ٦٤ : (عليهالسلام) قال : خطب رسول الله (صلىاللهعليهوآله) فقال : «يا أيّها الناس ما جاءكم عنّي يوافق كتاب الله
الصفحه ٨٠ : أحمد بن حنبل ،
عن إسحاق بن يحيى بن الوليد بن عبادة بن الصامت عن عبادة قال : «إن من قضاء رسول
الله
الصفحه ١٢٦ : في رواية عبادة غير وارد.
والجواب عن هذه
الدعوى : أنه لا يمكن قبول أن هذا الظهور في التعليل نشأ من
الصفحه ٥٩ : الواردة عن الرسول الأعظم
والأئمّة الأطهار من خلال الأوضاع الاجتماعية والشرائط الاقتصادية ، ولهذا لا يدخل
الصفحه ٢١٦ : عن
هذه المشكلة في كلمات الأعلام بوجوه ؛ هي :
أن هذا الذيل
كان مفصولاً عن كلام رسول الله
الصفحه ٦٣ :
وردت جملة من الروايات عن الرسول الأعظم وأئمّة أهل البيت (عليهمالسلام) مفادها أنّ الميزان في قبول الخبر
الصفحه ١٣٢ :
وهكذا يتبيّن
أن ما ذكره المحقّق النائيني (قدسسره) تأييداً لدعوى شيخ الشريعة لا يرجع إلى محصل
الصفحه ١٢٥ : أرجعناها إلى متن واحد
مفصّل ، لكان الأمر هكذا : قال رسول الله (صلىاللهعليهوآله) : الشفعة بين الشركا
الصفحه ٢١٧ : رسول الله (صلىاللهعليهوآله) لا يمنع فضل ماء ليمنع فضل كلاء ، وقال : لا ضرر ولا
ضرار. هنا يقال أيضاً
الصفحه ١٦٥ : «فاعَلَ» هو أن يكون فعْل الاثنين بالنحو الذي بيّناه.
تطبيق النظرية على «الضرار»
بعد ذلك نأتي
إلى
الصفحه ٥٨ : عن
الرسول الأعظم (صلىاللهعليهوآله) وأئمّة أهل البيت (عليهمالسلام) عن الظروف الاجتماعية
الصفحه ٨١ :
الصادق (عليهالسلام) ، قال : «قضى رسول الله (صلىاللهعليهوآله) بالشفعة بين الشركاء في الأرضين