الصفحه ٥٥ : والأطر الفقهية لضمان
أن لا يتجاوزها فقيه بعد ذلك ، ولكن تطبيق هذه الفكرة على خصوص هذه المذاهب
الأربعة دون
الصفحه ٣٤ : تختلف فيما لو طُبق منهج آخر.
وممّا يؤسف له
أننا لا نجد ذلك واضحاً في كثير من الكتابات المعاصرة ، التي
الصفحه ٦٩ : الأصولية للسيد الصدر تستبطن بذور مرحلة رابعة على خط تطوّر الفكر
الأصولي. ومن الجلي أن عملية اكتشاف قواعد
الصفحه ٢٩٢ :
وما تتأثّر به من عوامل فكرية واجتماعية وسياسية واقتصادية. فلو كان يقف
على تلك العوامل ، لعلم أن
الصفحه ٢٨٩ : وكفاية الظهور الذي يفهمه الإنسان في زمانه في تشخيص الظهور المعاصر لصدور
الكلام. وليس معنى إمضاء هذه
الصفحه ١٧٣ :
والبحث فيه يقع
على مستويين :
المستوي الأوّل
: تصنيف المذاهب الفقهيّة في تفسير هذه الجملة
الصفحه ٢٨١ : إطلاق الدليل.
أما شمول
الإطلاق للارتكازات العقلائية المعاصرة له ، فلأن المتكلّم أي الشارع مستعمل عرفي
الصفحه ٢٨٧ : عصر السماع ، فهذا لازمه أن هذا الظهور
الفعلي هو الحجّة علينا ، كما كان الظهور المعاصر لزرارة مثلاً هو
الصفحه ٢٨٤ : .
النكتة
الأولى : أننا لا بد
أن نرى أن الشارع عند ما أمضى ذلك الارتكاز العقلائي المعاصر له ، هل كان بصدد
الصفحه ١٧٦ : بيان تلك
الوجوه لا بدّ من الإشارة إلى مقدّمة حاصلها : أن جميع هذه المذاهب الفقهية متّفقة
على أن هذه
الصفحه ١٧٧ : عناية في المقام ، وبحسب تفاوت إعمال هذه العناية تتفاوت أنظار الفقهاء (قدّست
أسرارهم) في هذه المذاهب
الصفحه ١٠ : السمات والخصائص
العامّة التي تميّزت بها المدرسة الفكرية للسيّد الصدر عموماً لا سيما فيما يرتبط
بإبداعاته
الصفحه ٤٨ : بين عصر صدور النصّ وعصر وصول النصّ أوجد لنا مشكلة أخرى وهي «أنّ
الظهور الموضوعي الحجّة ، هل هو المعاصر
الصفحه ٤٩ : وفق أساليب العرف واللغة المعاصرة لزمان صدور النصّ لا التي تنشأ في
المستقبل» (٣).
وتأسيساً على
ذلك
الصفحه ٥١ : الذي يفهمه الإنسان في زمانه في تشخيص الظهور الموضوعي المعاصر
لصدور الكلام