الصفحه ٧٨ :
الأنصار ، وكان منزل الأنصاري بباب البستان ، وكان يمرّ به إلى نخلته ولا
يستأذن ، فكلّمه الأنصاري
الصفحه ٤٢٣ : ، لمولفة الفقیه الاعظم فخر
المحققین الشیخ ابی طالب محمد بن الحسن بن یوسف بن المطهر
الحلی.
٥. بحوث
فقهیة
الصفحه ٢٢٦ : وبالجهلة في القضايا الخارجية لا فرق بين كثرة
الإخراج وكثرة الخارج ، فما أفاده الشيخ الأنصاري (قدسسره) في
الصفحه ٢٣٧ : عدّة وجوه :
الأول : ما
ذكره الشيخ الأنصاري (قدسسره) في رسالة «لا ضرر» حيث اعترف بالإشكال ، وقال : إن
الصفحه ١٤٣ : (٢).
__________________
(١) كفاية الأصول ، تأليف الأستاذ الأعظم المحقق الكبير الآخوند الشيخ محمد
كاظم الخراساني (قدسسره) ، تحقيق
الصفحه ٥٧ : المتأخّرين عن الشيخ الأنصاري بدأوا محاولة جديدة لتأسيس قواعد أصولية
تعوّض عمّا هدموه ؛ لأنّه لا يمكن الالتزام
الصفحه ١٠٠ : وقع فيها نحو من الاختلاف على ما يبدو من عبارة الوسائل ، فإن
الشيخ الحر (قدسسره) بعد أن ذكر الرواية
الصفحه ١٠٥ : ، من أنه أمَر الأنصاري بقلع النخلة ، فلم يكن
بإمكانه إدخال الفاء على الجملة الأخيرة ؛ بخلافه في نقل
الصفحه ٣٧١ : على نفس النتيجة المطلوبة من جريان القاعدة.
التقريب
الخامس : ما أشار إليه الشيخ الأنصاري وتبعه
الصفحه ٣٧٥ : اختاره شيخنا الأنصاري ، وأن
يكون المراد منه ما اختاره المحقّق الخراساني ، أي سواء قيل : بأن الحكم الضرري
الصفحه ٢٣٤ :
بلا استئذان ، كان يؤدي إلى نوع من الضيق وهتك حرمة الأنصاري ؛ ولذا طبّق
النبي (صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٢٩٨ :
ووقوع الضرر على الأنصاري ولم يكن بالإمكان علاج هذا المشكل أي الدخول بلا
استئذان بطريق آخر ، فلم
الصفحه ٢٣٦ :
الأعم من الاستئذاني وغيره. فإذا منع الأنصاري سمرة من الدخول بلا استئذان
فقد منعه من بعض أفراد
الصفحه ٢٩٦ : يجوز له الدخول مع التحفظ
على شؤون الأنصاري وعدم هتك كرامته ، ولا يترتّب على ذلك ضرر. نعم أراد سمرة أن
الصفحه ٢٩٧ : «الضرار» لا يمكن أن يكون المراد بلحاظ أنه حرّم على سمرة أن يضرّ
الأنصاري ، لأن النفي منصبّ على ما كان