الصفحه ٣٨٣ : الشرط (١) لا إلى كذب الملازمة. إلّا أن ذلك لا
__________________
(١) كقوله تعالى في سورة الأنبيا
الصفحه ٦٣ : الأهداف الأساسية التي
لأجلها بُعث جميع الأنبياء والمرسلين ، ونزلت جميع الشرائع الإلهية ، يقول تعالى
في
الصفحه ٤١٦ :
الانبیاء (٢١)
(لَوْ كانَ فِيهِما آلِهَةٌ إِلَّا اللهُ
لَفَسَدَتا) (٢٢
الصفحه ٧٩ : » ، وهي ما وردت في الكافي عن عبد الله بن مسكان عن زرارة
عن أبي جعفر (عليهالسلام) قال : إن سمرة بن جندب
الصفحه ٣٤٦ : أرضاً لمدّة شهرين ، ولم تكن تلك المدّة
كافية لاستيفاء المنفعة الزراعية ، بل تحتاج إلى زمن أطول ، فيمكن
الصفحه ٢٠ :
الاستقراء كافية للاستدلال على قضية كلّية وتعميم استقرائي دون حاجة إلى
إضافة ذلك المبدأ الأرسطي
الصفحه ٦٨ : يكون شاملاً لهذه الأحكام الضررية.
فهذه النكتة
كافية في مقام بيان أن أكثر ما ذكر من هذه التخصيصات ليست
الصفحه ٧٧ : :
منها
: ما جاءت فيها هذه القاعدة بصيغة «لا
ضرر ولا ضرار» وهي ما رواه
الكافي والفقيه عن ابن بكير عن زرارة
الصفحه ١٠٤ : الكافي والتهذيب ، لأن الواضح من
الصفحه ١٢٧ : متعلّقة بالشفعة ، لا أنها قضاء مستقل.
وثالثاً : حرص
الكليني في «الكافي» على ذكر هذه الجملة منضمّة إلى
الصفحه ١٨٥ : الناشئ من الثبوت في الشرائع السابقة أو لدى العقلاء ونحو
ذلك.
إلّا أن الظاهر
أن هذه النكتة غير كافية
الصفحه ١٨٩ : يكون هو
الوجود الخارجي.
ثم أشرنا إلى
أن النكتة المبرزة في النحو الأوّل ليست كافية لوحدها بحسب النظر
الصفحه ٢٢٥ : يكون شاملاً لهذه الأحكام الضررية.
فهذه النكتة
كافية في مقام بيان أن أكثر ما ذكر من هذه التخصيصات ليست
الصفحه ٢٩٦ : الدخول بلا استئذان وحرمة هتك عرض الأنصاري. وهذا التحريم كاف لكي
يتصدّى الشارع لبيان نفي هذا الضرر بحسب
الصفحه ٣٢٨ : المغبون ، وهذا الضرر في نفسه كاف لتطبيق القاعدة ، ومن
الواضح أن هذا النحو من الضرر لا يفرق بين صورة العلم