الصفحه ١١٢ : طريقاً آخر إلى ابن بكير ، وهو طريق الصدوق ،
فإنه بإسناده ، وهو غير هذا الإسناد ، إذ نقل من ابن بكير نفس
الصفحه ١١٣ : يكفي فيه مجرّد الترابط المعنوي بين مدلول الجملة
الأولى والثانية ، بل يحتاج إلى ترابط بين نفس الجملتين
الصفحه ١٢٥ :
يسلك نفس الطريقة التي اتبعها ذلك الصحابي؟ فلعل الإمام (عليهالسلام) لم يكن في مقام الجمع ، بل
الصفحه ١٢٦ : تقطيع الأصحاب ، بل هو
محفوظ في نفس الكلام الصادر من الإمام الصادق (عليهالسلام) حتى بعد التسليم بذلك
الصفحه ١٢٧ : الشفعة وحرمة منع فضل الماء ،
وهذا لا وجه له إلّا إذا كان الأمر في نفسه كذلك ، فلم يشأ التفكيك بينهما
الصفحه ١٣٦ : فهو يختلف عنهما. فاختلافه عن النقص لأنه مطعّم
بالناحية النفسية ، وعن الحرج لأنه مطعّم بالناحية
الصفحه ١٣٧ : بما هو زيد ، لأن نفسه وماله وكرامته محفوظة لم
تنقص. أليس الربح للتاجر نحو غرض عقلائي يترقّب حصوله
الصفحه ١٣٨ : المنفعة فيها الزيادة التي هي الجانب الموضوعي ،
وفيها حيثية إضافة هذه الزيادة إلى المنتفع وهو الجانب النفسي
الصفحه ١٣٩ : على نفس الإنسان ، فتكون من الجهات المندمجة في ملاحظة
الإنسان بالعنوان الأوّلي بلا حاجة إلى عناية زائدة
الصفحه ١٤٢ : سمرة بالنسبة
إلى ذلك الصحابي ليصدق عنوان الضرر ، هل أنقص من ماله أو نفسه أو كرامته شيئاً؟
يقول جملة من
الصفحه ١٥١ : نفس تلك التعدية الثابتة لذات الفعل المجرّد ، أو يؤدي
تعدية أخرى تختلف في حقيقتها عن تلك؟
والجواب أن
الصفحه ١٥٢ : المادّة نفسها فإنها نسبة
الصفحه ١٥٤ : تكون تارة من نفس الفعل وأخرى بواسطة الحرف ولا
مشاحة فيه ، أما إذا أردنا أن نتعرّف على التخريج الفني
الصفحه ١٦٧ : الثلاثي المجرّد ، كالكتْب والكتاب لكَتَبَ. هذا
الاحتمال معقول في نفسه ؛ وبناءً عليه حينما يكون عندنا
الصفحه ١٦٨ : ولا ضرار» مع أنه لا دليل على هذه القسمة لولا الإجماع
وهذه القاعدة.
ولهذا المعنى
تطبيق في نفس كلمات