الصفحه ٣٩٤ : البيان لا يتوقف على
الفراغ عن ثبوت أحكام أولية للشارع في الرتبة السابقة ، وعليه فلا يمكن إثبات
النظر إلى
الصفحه ٣٩٦ :
فالتصدّي لنفي الحكم الضرري ليس هو في قبال الحالة الأولى ، لأنها منفية
بالبداهة ، وإنما هي في قبال
الصفحه ٤٣٠ :
الفصل الرابع : مفاد الهیئة الترکبیظ الجملة لاضرر
المستوی الاول ک المذهب الفقهیة
الصفحه ٤٣٢ :
الامر الاول : المختار
فی ضابطة الحکومة...................................... ٣٨٦
النحو الثانی
الصفحه ١٠ : ونظرياته في علم الأصول.
الخصوصية الأولى
في مجال نظرية المعرفة
من السمات
البارزة التي تميّزت بها مدرسة
الصفحه ٧٧ : الأولى
وهي الروايات التي تحدّثت عن قصة سمرة
بن جندب مع الأنصاري. ويندرج تحت هذه الطائفة عدّة روايات
الصفحه ٩٦ : لم يكن فيها غمز. بناءً على هذا يمكن
تصحيح كثير من روايات الطائفة الأولى والثانية ، فينفتح باب الحديث
الصفحه ١٠٣ : إنّما
يقع التعارض في الصورة الأولى فقط ، أما في الثانية فلا تعارض واقعاً ، وفي
الثالثة لم يحرز تعارض
الصفحه ١٢١ : إثبات المقدّمة الأولى بأمرين :
الأوّل : أن
عبادة من الصحابة المؤمنين والثقات.
الثاني :
استكشاف ضبطه
الصفحه ١٣٠ : كقضاء مستقل تارة وكتعليل لقضاء آخر كالشفعة مثلاً أخرى ، وعقبة نقل الثاني
دون الأوّل ، ولا غرابة فيه
الصفحه ١٦٦ : مصداق للفقرة الأولى دون الثانية. وهذا
ممكن من حيث
التطبيق ولا محذور فيه ، إلّا أنه مع هذا لا يمكن
الصفحه ١٧٣ :
والبحث فيه يقع
على مستويين :
المستوي الأوّل
: تصنيف المذاهب الفقهيّة في تفسير هذه الجملة
الصفحه ١٨٠ : الاتجاه الأوّل وجدت نظريات ثلاث :
النظرية
الأولى : أن النفي انصبّ على نفس الحكم
المؤدّي إلى الضرر ؛ وذلك
الصفحه ١٩٥ : لا يكون عرفياً.
وبذلك يتبرهن
أن نكتة باب الحكومة ، وهي النكتة الأولى ، لا يمكن تطبيقها على جملة «لا
الصفحه ٢٠١ :
الثاني : الجمع
بين عناية نفي الحكم بلسان نفي الموضوع بلحاظ نكتته الأولى التي هي لنفي إطلاق
الحكم