الصفحه ٧٠ :
الأولى : علاقة
كاتب الطور بدروس السيد الشهيد.
الثانية : عمله
في هذا الكتاب.
بشأن الملاحظة
الصفحه ١٠٩ :
أصالة عدم الغفلة ، إلا أن في المقام خصوصيّة بها تقدّم أصالة عدم النقيصة على
أصالة عدم الزيادة.».
كتاب
الصفحه ٧٣ :
دليل اجتهاديّ على عدم الجواز ، وانتهى الأمر إلى أصالة البراءة ، لا
يمكننا في المقام إجراء البرا
الصفحه ٦٠ : التي قدّمها في
هذا المجال وخصوصاً في كتاب" اقتصادنا" كان ملتفتاً جيّداً إلى هذه
الحيثية التي أشرنا
الصفحه ١٤١ : فنتلف بعض كتبه مثلاً ، فهذا ضرر بلا إشكال ؛ وأخرى لا نحفظ
حرمة مالكيته لهذا المال ، فنطالع في كتابه بلا
الصفحه ١٢ : البهبهاني وتلامذة مدرسته المحقّقون الكبار قد كان
حدّا فاصلاً بين عصرين من تاريخ الفكر العلمي في الفقه
الصفحه ٢٥ : مستمدّة من الخارج والتجربة.
ومن هنا جعل
المنطق الأرسطي القضية المتواترة إحدى القضايا الستّ الأوّلية في
الصفحه ١٦٧ : الثلاثي المجرّد ، كالكتْب والكتاب لكَتَبَ. هذا
الاحتمال معقول في نفسه ؛ وبناءً عليه حينما يكون عندنا
الصفحه ٣٥٨ : الأصحاب قديماً
وحديثاً. قال المحقّق السيّد الطباطبائي في الرياض في المسألة الثانية من كتاب
إحياء الموات
الصفحه ٦٨ :
الضرر الذي يكون خارجاً عن حريم تلك المصالح المركوزة في الأذهان
العقلائية. فمناسبات الحكم والموضوع
الصفحه ٢٨٩ :
علی أنّه
كان موجوداً من أوّل الأمر. من هنا فلا نحتاج في مقام تطبيق قاعدة
الصفحه ٢٥٥ :
لرفع ذلك الضرر من خلال نفي اللزوم وإثبات الخيار.
وهذا الوجه هو
محطّ أنظار المحقّقين في المقام. وقد
الصفحه ٣٧١ : في مقام تنجيز وجوب التيمّم أو الصلاة من جلوس إلى أكثر من قواعد العلم
الإجمالي ، حيث نحصل من خلالها
الصفحه ٢٢ : هنا نجد أن الأستاذ الشهيد حاول في مقدّمة كتابه «الفتاوى
الواضحة» تأسيس أصول العقائد من خلال نظرية
الصفحه ٣٨٨ : الدليل المحكوم على ضوء الدليل الحاكم
، فيكون قرينة شخصية عليه.
وليعلم أن القرينة الشخصية كما تتحقّق
في