الصفحه ٥١ : بالنصوص الأوّلية من القرآن
والسنّة النبوية الشريفة على ما يستظهرون منه في عرفهم وزمانهم كما كان يصنع
الصفحه ٥٩ :
الزمانية والمكانية التي صدر النصّ فيها.
والشاهد على
هذه المقولة أننا لا نجد فقيهاً حاول أن يفهم النصوص
الصفحه ٣٨١ :
من الكلام إلى الجزء الآخر ، ونسبة مدلوله إلى مدلول الآخر ، كالظهورات
الناشئة من حيث تقدم بعض
الصفحه ٤٨ : الانسباق من اللفظ إلى المعنى.
ولا ينبغي
الإشكال في أنّ موضوع أصالة الظهور هو الظهور الموضوعي لا الذاتي
الصفحه ٢٨٩ :
علی أنّه
كان موجوداً من أوّل الأمر. من هنا فلا نحتاج في مقام تطبيق قاعدة
الصفحه ١٧٨ : بالنسبة إلى العبد المنقاد ،
فهو كالسبب التام والعلّة التامة.
فالكشف عن
الإرادة بلسان الجملة الخبرية عمّا
الصفحه ٣١٦ : ونحوهما (١) ، مما هو موكول إلى البحث الفقهي ، فإذا ثبتت حجية شيء منها سنداً ودلالة
يؤخذ به ويكون مخصصاً
الصفحه ١٢٦ :
ومن ثم يتبيّن أن الإشكال عليه (قدسسره) بأن روايات عقبة المروية من طرقنا لا تساوي العدد
المذكور
الصفحه ٩ : الصادقين (عليهماالسلام) على مستوى تفكيرهم الفقهي. ومن الشواهد التاريخية على
ذلك ما ترويه كتب الحديث من
الصفحه ١٥٦ : يوجد جامع حقيقي فيما بينها ، على ما هو مبرهن عليه في كلمات المحقّق الأصفهاني
وغيره من المحقّقين.
إذن
الصفحه ١٢٨ : الذيل ، ولا ضير فيه ؛ لما
تقدّم في الأبحاث السابقة أن إسقاط ما لا يكون قرينة على ما أتى به من الكلام لا
الصفحه ٢٨٦ : لذلك. وهذا التطور فيها لا يقتصر على خصوص الظواهر الإفرادية ، بنحو يكون
للكلمة معنىً فينقل إلى معنىً آخر
الصفحه ٢٨٨ :
على عدم النقل ، وهذا البناء منهم يقوم على أساس استنتاج خاطئ من التجربة الشخصية
لكل فرد منهم ، حيث إن
الصفحه ٦٠ :
المتعدّدة والأشواط الطويلة التي قطعها حتى انتهى إلى ما هو عليه في زماننا
الحاضر.
ولا أجازف إذا
قلت : إنه
الصفحه ٣٦١ : ء العقلائي ، فإن هذه
القاعدة «قاعدة عقلائية قبل أن تكون شرعية ، ولم يزل بناء العقلاء عليها من قديم
الزمان إلى