الصفحه ٣٣١ : الحق ، لا من ناحية القرينة الخاصة كاللفظ ، ولا العامة
كالارتكاز العقلائي. وهذا معناه أنه قد وطّن نفسه
الصفحه ٣٣٦ :
يستلزم صدق طرفيها.
من هنا يعرف
أنه لا فرق بين هذا الوجه وسابقه من حيث النتيجة ، وإن كان هذا
الصفحه ٣٦٩ : محذور منه سوى الترجيح بلا مرجح ، أمّا تقديم كلا «الباءين»
على كلا «الألفين» فهو بالإضافة إلى محذور
الصفحه ٤٣١ : المشکلات المثارة فی المقام................................... ٢١٨
الامر الاول : للمفهوم ثلاثة انواع من
الصفحه ٤٨ : الانسباق من اللفظ إلى المعنى.
ولا ينبغي
الإشكال في أنّ موضوع أصالة الظهور هو الظهور الموضوعي لا الذاتي
الصفحه ١٢٥ : هذا المحقق ، من أن روايات عقبة كلها رواية واحدة
ذات متن طويل ، وأن الأصحاب هم الذين قطّعوها وجعلوها
الصفحه ١٣٢ :
وهكذا يتبيّن
أن ما ذكره المحقّق النائيني (قدسسره) تأييداً لدعوى شيخ الشريعة لا يرجع إلى محصل
الصفحه ٢٠٢ : الكفاية
: أن «لا ضرر» من باب نفي الحكم بلسان نفي الموضوع ، وقرّب ذلك بتشبيه «يا أشباه
الرجال ولا رجال
الصفحه ٢٣٩ : المقام وحاصله : أن هذا الحديث الصادر عن النبي الأكرم (صلىاللهعليهوآله) ينحلّ إلى جزئين ؛ أحدهما «لا
الصفحه ٢٤٧ : . أما إذا كانوا يستندون إلى التفسير الثاني وهو
إدخال المورد تحت كبرى اجتماع الأمر والنهي ، فإنه ذكرنا في
الصفحه ٤١٢ : ، من هنا لا ينبغي أن يقاس به ما هو محل الكلام.
وبهذا تمّ
الكلام في التنبيه الرابع. وبانتهائه ينتهي
الصفحه ٤١٨ : علمه عن العباد فهو موضوع عنهم»......................... ٣٠٦
«من ترک مالاً فلورثته
الصفحه ٢٩٩ : ذلك الحكم استناداً إلى إطلاق لا ضرار» في المقام.
وبهذا اتضح أن
نفي استحقاق سمرة لإبقاء نخلته في حائط
الصفحه ٤٢٩ : الاول :
بیان معنی الضرر............................................ ١٣٥
انقسام الضررر الی مطلق ومقید
الصفحه ٤٩ : وجودهما ، خصوصاً الثانية.
الأولى : ما هو
الطريق لإحراز أنّ هذا الظهور الذي تبادر إلى ذهن المستمع هو