التبيان في إعراب القرآن
التبيان في إعراب القرآن
المؤلف :محبّ الدين عبدالله بن الحسين البغدادي [ أبي البقاء العكبري ]
الموضوع :القرآن وعلومه
الناشر :بيت الأفكار الدوليّة
الصفحات :397
تحمیل
البحث في التبيان في إعراب القرآن
عدد النتائج : ٣٩٣ الصفحه ٧١ : ؛ لأنّه من دنا يدنو.
و (أَلَّا تَرْتابُوا) : في موضع نصب ؛ وتقديره : وأدنى لئلا ترتابوا ، أو إلى أن لا
الصفحه ٨٥ :
ويجوز أن يكون إخوانا خبر أصبح ، ويكون الجارّ حالا يعمل
فيه أصبح ، أو حالا من إخوان ؛ لأنه صفة له
الصفحه ٩٤ : على نفي البخل في كل حال ؛ ولأنّ تمام
المدح لا يحصل بإرادة الكثرة.
والثاني ـ أنّ ظلّام هنا للكثرة
الصفحه ٩٦ :
ويجوز أن يكون جمع نازل ، كما قال الأعشى : أو ينزلون فإنّا
معشر نزل وقد ذكر ذلك أبو علي في التذكرة
الصفحه ١٣٢ :
(كَثِيرٌ مِنْهُمْ) : هو خبر مبتدأ محذوف ؛ أي العمى والصم كثير.
وقيل : هو بدل من ضمير الفاعل في
الصفحه ١٣٣ :
و (مِنَ الدَّمْعِ) : فيه وجهان :
أحدهما ـ أن «من» لابتداء الغاية ؛ أي فيضها من كثرة
الدّمع
الصفحه ١٣٤ :
ويجوز أن تتعلّق «في» بالعداوة ، أو بالبغضاء ، أي أن
تتعادوا ؛ وأن تتباغضوا بسبب الشرب ، وهو على
الصفحه ١٤٧ :
ويجوز أن يكون جنسا ، والمراد الذين.
(فِي الْأَرْضِ) : يجوز أن يكون متعلقا باستهوته ، وأن يكون
الصفحه ١٥٠ :
ويجوز أن يكون الذين في موضع نصب عطفا على أمّ القرى ؛
فيكون يؤمنون به حالا.
و (عَلى) : متعلقة
الصفحه ١٥٨ : ء في (وَصَّاكُمْ
بِهِ) ، وهذا فاسد لوجهين :
أحدهما : أنه عطف على الضمير من غير إعادة الجار.
والثاني
الصفحه ١٧٨ : النّفي والإثبات ، وقد يحسن في ذلك ما لا يحسن في الإثبات المحض ؛
ألا ترى أنه لا يحسن : كان رجل خيرا منك
الصفحه ٢١٤ :
٧٧ ـ (فَأَسَرَّها) : الضمير يعود إلى نسبتهم إياه إلى السّرق ، وقد دلّ عليه الكلام.
وقيل : في
الصفحه ٢١٧ : متجاورات» ، على تقدير : وجعل في الأرض.
(وَجَنَّاتٌ) : كذلك على الاختلاف. ولم يقرأ أحد منهم. و «زرعا
الصفحه ٢٦٨ : المفعول والفاعل ؛ أي مستوين في العلم بما أعلمتكم به.
(وَإِنْ أَدْرِي) : بإسكان الياء ، وهو على الأصل
الصفحه ١٥ :
فإذا قلت : نؤمن وتؤمن ، ويؤمن ، جاز لك فيه وجهان :
أحدهما ـ الهمز على الأصل.
والثاني ـ قلب