التبيان في إعراب القرآن
التبيان في إعراب القرآن
المؤلف :محبّ الدين عبدالله بن الحسين البغدادي [ أبي البقاء العكبري ]
الموضوع :القرآن وعلومه
الناشر :بيت الأفكار الدوليّة
الصفحات :397
تحمیل
البحث في التبيان في إعراب القرآن
عدد النتائج : ٣٩٢ الصفحه ٣٢٥ : ربيعة : ثمّ قالوا تحبّها قلت بهرا عدد الرّمل والخصى والتراب.
أي أنحبها ؛ وهو شاذّ في الاستعمال والقياس
الصفحه ٣٥١ : ضمير اسم الله عزوجل ؛ فيكون مستأنفا.
ويقرأ : أملي ، على ما لم يسمّ فاعله ؛ وفيه وجهان :
أحدهما
الصفحه ٣٥٢ : تكون (هذِهِ) صفة ، والخبر محذوف ، أي وثمّ أخرى.
٢٣ ـ و (سُنَّةَ اللهِ) : قد ذكر في سبحانه.
٢٥
الصفحه ٣٥٧ : ـ (وَالسَّماءَ) : منصوبة بفعل محذوف ؛ أي ورفعنا السماء ؛ وهو أقوى من الرفع ؛ لأنه معطوف
على ما عمل فيه الفعل
الصفحه ٣٦٦ :
٢٢ ـ (فِي الْأَرْضِ) : يجوز أن يتعلق الجار بمصيبة ؛ لأنها مصدر ، وأن يكون صفة
لها على اللفظ أو
الصفحه ٣٦٧ :
(لِما قالُوا) : اللام تتعلّق بيعودون ، والمعنى يعودون للمقول فيه ، هذا إن جعلت «ما»
مصدرية
الصفحه ٣٦٨ : » ـ بالضم في المال ، وبالفتح في النّصرة ،
وقيل : هما لغتان.
٨ ـ (لِلْفُقَراءِ) : قيل هو بدل من قوله تعالى
الصفحه ٣٨٨ :
سورة الإنشقاق
١ ـ جواب (إِذَا) فيه أقوال :
أحدها ـ أذنت ، والواو زائدة.
والثاني ـ هو محذوف
الصفحه ٢٣٤ : في هذه السورة : (ثُمَّ
إِنَّ رَبَّكَ لِلَّذِينَ عَمِلُوا السُّوءَ بِجَهالَةٍ).
وقيل : لا خبر لأنّ
الصفحه ٢٩٧ : ـ و (ما سَقَيْتَ لَنا) ؛ أي أجر سقيك ، فهي مصدرية.
٢٧ ـ و (هاتَيْنِ) : صفة ، والتشديد والتخفيف قد ذكر في
الصفحه ٣٢٤ : ) : هو مثل «ماذا تنفقون».
وقد ذكر في البقرة.
٨٦ ـ (أَإِفْكاً) : هو منصوب ب (تُرِيدُونَ) ، وآلهة بدل
الصفحه ٣٣٧ : العتب.
٢٦ ـ (وَالْغَوْا فِيهِ) : يقرأ بفتح الغين من لغى يلغى ، وبضمها من لغا يلغو ، والمعنى سواء.
٢٨
الصفحه ٣٤٩ : : «إن» زائدة ؛ أي في الذي
مكّناكم.
٢٨ ـ (قُرْباناً) : هو مفعول اتخذوا ، و (آلِهَةً) : بدل منه.
وقيل
الصفحه ٣٧٢ : .
(لِعِدَّتِهِنَ) ؛ أي عند أول ما يعتدّ لهنّ به ، وهو في قبل الطّهر.
٣ ـ (بالِغُ أَمْرِهِ) : يقرأ بالتنوين
الصفحه ٢٨٨ : .
وقال الكوفيون : الموصوف محذوف ؛ أي الذين حوله. وهنا مسائل
كثيرة ذكرت في الأعراف ، وطه.
٤٤