الصفحه ١٤١ : يكن في ادلتها اطلاق بأن الاقتصار في القدر الخارج عن تحت الاصول على
المتيقن يقتضي الاشتراط لكن يمكن
الصفحه ١٥٩ : الأطهار عليهمالسلام بان حقيقة الإنسان وأصله ليس الّا روحه وان البدن بجميع
جوارحه وأعضائه ليس الّا الأدوات
الصفحه ٣١ : (١).
ارجاعهم عليهمالسلام الشيعة الى فقهائهم
وأما الطائفة
الدّالة على ارجاع الشيعة إلى فقهائهم في القضا
الصفحه ١٠٠ : فمفاد هذه الأخبار الدالة على الإرجاع الى فقهاء الشيعة هو
التشديد والمنع الشديد لشيعتهم عن المراجعة الى
الصفحه ١٠١ : الى فقهاء الشيعة
وامّا لو وقع الاختلاف في فتاوي فقهاء الشيعة فكيف يكون التكليف فلا نظر اليه حتى
يكون
الصفحه ٤٠ : لأن الشيعة قد كانت في تلك الأزمنة قادرة على
الوصول الى الأئمة عليهمالسلام أو على أصحابهم وتلاميذهم
الصفحه ١٤٨ : العامّة وان الشيعة
قد امتازت بالقول بتوقف حفظ نظام الأحكام عن الاندراس في عصر الغيبة واجرائها على
مقتضيات
الصفحه ١٥١ : ولكنه يرجع إلى المسألة الأصوليّة وهي حجيّة قول الميّت وعدمها ولا ريب ان
البحث عن الحجج من خواص المسألة
الصفحه ١٨ : يرجع إلى الاصول ولكنّ تعيين مجاري الاصول وتقدم بعضها
على بعض على أساس فنّ الاصول وضوابطها ينتهي إلى
الصفحه ١٥٠ : المحقق
القمّي قد ناقش في الإجماع في المسألة وقال في القوانين :
ان دعوى
الإجماع في المسألة الاصوليّة
الصفحه ٦ : كتفسير البرهان ونور الثقلين والصافي.
٣ ـ علم الاصول
، ومسيس الحاجة إليه في الاجتهاد ممّا لا يخفى ، فإن
الصفحه ٦٣ : يكون في المسألة الفرعية وقد يكون في المسألة الاصولية ومناط الفرق بينهما ان
التخيير إذا كان مرتبطا بفعل
الصفحه ٨٧ : من المحقّقين من الفقهاء والاصوليّين كصاحب الجواهر والنراقي والقمي وصاحبي
الفصول ومفاتيح الاصول
الصفحه ٣٢ :
وأمّا ما يدل
على ارجاع الشيعة لأخذ معالم الدين من اصحابهم فكثيرة والظاهران المراد فيها اخذ
الصفحه ٤٥ : عن دين الله ولكنهم
الذين يمسكون أزمّة قلوب ضعفاء الشيعة كما يمسك صاحب السفينة سكانها هم الافضلون
عند