الصفحه ٤٨ : السيّد في
الذريعة الى اصول الشيعة : وان كان بعضهم عنده اعلم من بعض واورع أو أدين فقد
اختلفوا فمنهم من
الصفحه ١٧٣ : .................................... ٣
الاجتهاد هو الاصل الوحيد........................................................ ٤
يتوقّف الاجتهاد على
الصفحه ١٥٣ : الشيعة وامتيازاتهم فلو كان منشأ الإجماع ما ذكره من الاستناد إلى اصالة
الاشتغال أو إلى ظهور الأدلة في
الصفحه ٢١ : الاصول المسموعة منهم عليهمالسلام وعلى أمرهم بالإفتاء.
واخرى منها :
تدلّ على ان الإفتاء كان شائعا في
الصفحه ٤١ :
وتأسّفوا عليه أيّ تأسف.
٢ ـ إنّهم عليهمالسلام كانوا عالمين بأن الشيعة بارتكازهم يرجعون في تلك
الصفحه ١٠٢ :
سنده أيضا الى أصل لزوم الرجوع الى الفقهاء من الشيعة المتّصفين بهذه
الأوصاف لأن العبارة التي قبلها
الصفحه ٦٤ : السيّد المجاهد في مفاتيح الاصول ص ٦٢٦ وجمع منهم كصاحب الفصول قد
ذكر الأصل في عداد أدلّة وجوب تقليد الأعلم
الصفحه ٢٢ : تعريف الاجتهاد بأنّه : «ردّ الفروع إلى الأصول».
مثلا قوله عليهالسلام : «لا تنقض اليقين بالشك» أصل
الصفحه ١٥٥ :
الى هذا التقريب للأصل المحقق الأصفهاني حيث قال :
«هذا من غير
فرق بين كون الميت اعلم من الحي
الصفحه ١٥٤ :
الأصل.
والمستفاد من
كلماتهم في تقريبه وجهان :
أحدهما
: ان الأمر في
المقام دائر بين التّعيين
الصفحه ٥١ : بالتخيير بين الأعلم وغيره
... وساق الكلام الى ان قال : لا يقال : ان الاصل حرمة العمل بالظن خرج الاقوى
الصفحه ٩٢ : كالمثال
المتقدم وفي مثله يمكن القول باجراء البراءة والمصير الى التخيير وقد يكون في
المسألة الأصوليّة والشك
الصفحه ٥٢ :
أقوى والأقوى أحرى بالاتّباع ولما بنى عليه اصول مذهبنا من قبح تقديم
المفضول على الأفضل وللأخبار
الصفحه ١٣٠ : :
لا ريب في ان
الأصل عدم السلطنة والولاية لأحد على احد إلّا الله تعالى فانه تعالى لكونه رب
الناس وملكهم
الصفحه ١٤٠ : ء : بعد ذهابه الى عدم لزوم تقليد
الأعلم والاستدلال عليه (وقد مرّ في بابه) بل لعل اصل تأهل المفضول وكونه