الصفحه ١٤٢ : نظرا الى كون الافضل واعلم العصر هو اللائق بهذه المناصب
الجليلة من قبل الامام عليهالسلام الّا ان الأول
الصفحه ١٥٢ : أو الأخذ أو البلوغ ونحوها من انحاء التعليق فإن العمدة في سقوط هذه الأصول
إنما هو هذا الإجماع والّا
الصفحه ١٧٠ :
لا غير بل قد يقال لا يمكن شموله لمحل البحث الّا مجازا لان البقاء على
التقليد ليس تقليدا بالمعنى
الصفحه ٣ : يرى التعرّض
لها والخروج عن عهدتها لازما عليه دفعا للعقاب المحتمل ، وهو لا يحصل إلّا بأحد
الامور
الصفحه ٤ : أو محجّة قائمة». (١)
يحكم عقله حكما
قاطعا بأنه يلزمه الشكر لنعمه المتوافرة ، وهو لا يحصل إلّا
الصفحه ٧ : ، ولا يحصل ذلك إلّا بالبحث والتنقيب عن أحوال الرواة
الواقعين في سلسلة السند واحدا بعد واحد
الصفحه ٨ : يلتزم بها ولا يتحرّك ولا يسكن إلّا معها
وباستنادها ، فإطلاق لفظ التقليد في المقام مشتمل على تشبيه وتنزيل
الصفحه ١٠ : عليه ،
وإلّا كان بلا تقليد ، انتهى.
ومراده «رحمهالله»
ان العمل مسبوق بالتقليد ومتوقّف عليه ، وحينئذ
الصفحه ١٢ : كيفيّة امتثال التكاليف لا تتحقّق إلّا بأحد أمرين :
إمّا بتحصيل
العلم بها باستخراجها من مظانّها من
الصفحه ١٥ : الشارع الأقدس ، وامضاء الشارع وعدم ردعه عن شيء
لا يستكشف إلّا في عمل يكون بمرأى ومنظر من النبيّ
الصفحه ١٩ : ودليل العقل ، والأخباريّون لا
يقولون إلّا بالأوّلين بل بعضهم يقتصر على الثاني.
منها : انّ أغلبهم لا
الصفحه ٢٠ : يبعد أن تكون هذه الرسالة وما
شابهها من كتب الضلال يجب اتلافها إلّا أن يرجح بقائها انّها أشنع شيء على
الصفحه ٢٨ : أيامها التي كانت تطمث فيهن أيام قرئها فان هي
طهرت والّا استطهرت بيومين او ثلاثة أيام ثم اغتسلت واحتشت فان
الصفحه ٢٩ : الصدوق
باسناده الى زرارة قال قلت لأبي جعفر عليهالسلام : ألا تخبرني من اين علمت وقلت ان المسح ببعض الرأس
الصفحه ٤٠ : والاستفسار في كل واقعة عن
حكمها عنهم عليهمالسلام ولم يكن شأن أصحاب الأئمة عليهمالسلام وتلاميذهم الّا