الصفحه ٤٠٦ : رواه
الشيخ في التهذيب ٢ : ١٣١ / ح ٥٠٦ ، والصدوق في الفقيه ١ : ٣١٧ / ح ٩٣٨ عن ابان بن
عثمان عن الحلبي
الصفحه ٤٠٨ : ء الأعلام ورود الرواية ، فلا يبعد القول بالرجحان ، سيّما مع المسامحة
في أدلّة السنن ، ولكن بدون اعتقاد
الصفحه ٤٠٩ : .
ومن
جملة تلك الأخبار ما رواه أحمد بن أبي طالب الطبرسي في الاحتجاج عن الصادق عليهالسلام
، وفي آخره
الصفحه ٤١٣ : « محمد وآله
خير البرية » ، وفي بعض [ الروايات ] بعد الشهادة بالرسالة الشهادة بأنّ عليا
وليّ اللّه
الصفحه ٤١٤ : روايات المفوّضة ـ كما سمعت عن
الصدوق رحمهالله ـ ونحوه غيره من
حَمَلَةِ الأخبار التابعين للآثار [ كالشيخ
الصفحه ٤١٧ : كما في المقام ، رواه في الاحتجاج عن الصادق عليهالسلام
: قال : « فإذا قال أحدكم : لا إله إلاّ اللّه
الصفحه ٤٢٠ : أمير المؤمنين ، كما رواه الشيخ أحمد بن أبي طالب الطبرسي في الاحتجاج عن القاسم
بن معاو ية ، عن أبي
الصفحه ٤٢٥ : محمّدا
وآل محمد خير البرية فمما لا يعوّل عليه ».
قال
: ويؤ يّده ما رواه الشيخ أحمد بن أبي طالب الطبرسي
الصفحه ٤٢٧ : رواه المفوّضة ، لكنْ ومع ذلك كلّه فعن
المجلسي أنّه لا يبعد كون الشهادة بالولاية من الأجزاء المستحبّة
الصفحه ٤٣١ : ء المستحبة
للأذان ؛ لشهادة الشيخ والعلاّمة والشهيد وغيرهم بورود الأخبار بها ، قال : ويؤ
يّده ما رواه في
الصفحه ٤٣٢ : بناءً على
صلاحيّة العموم لمشروعيّة الخصوص ، ومراده من العموم نحو رواية القاسم لورود
مثلها في أخبار
الصفحه ٤٤٠ : السيّد في « شرح نجاة العباد » :
أقول
: من تصفّح وتتبّع ما ورد في الروايات في فضائله
الصفحه ٤٤٥ :
بعنوان الرجحان المطلق لدلالة الروايات عليها بعد الرسالة في كل وقت (١).
٦٢ ـ الشيخ محمد جواد بن
الصفحه ٤٦١ :
ولعلّ
ما في البحار من كون الشهادة من الأجزاء المستحبة (١)
مستند إلى هذه الرواية
الصفحه ٤٨٩ : الإشارة إلى محبوبيّتها عند الشارع ورجحانها عنده.
الثاني : إنّ
الصفة الغالبة في الروايات التي جاءت في