الصفحه ٣٧٥ : الأحكام في شرح شرائع
الإسلام ) (٥) وغيرهم من فقهاء القرن العاشر الهجري.
لكنّ هذا لا يشير
إلى أنّ موضوع
الصفحه ٣٨٣ :
الفقهاء بذلك من
قديم الزمان إلى يومنا هذا في رسائلهم العملية.
فلا تخالف إذن بين
من يقول بجوازها
الصفحه ٣٩٣ : في مقام
السنن والآداب ، بل ربّما يكون حديث مطعون عليه عند بعض الفقهاء والمحدّثين غير
مطعون عليه عند
الصفحه ٣٩٧ : شرح النّفحة القُدسيّة في فقه الصّلوات
اليوميّة ) :
وأمّا
الفصل المرويّ في بعض الأخبار
الصفحه ٤٠٤ : المجلسي رحمهالله الذي مرّ عليك
كلامه سابقا.
ومن هنا أُثيرت
مسألة بين الفقهاء ، هي هل الأذان إعلام ، أم
الصفحه ٤٠٦ : رواه
الشيخ في التهذيب ٢ : ١٣١ / ح ٥٠٦ ، والصدوق في الفقيه ١ : ٣١٧ / ح ٩٣٨ عن ابان بن
عثمان عن الحلبي
الصفحه ٤١١ : صاحب
المدارك ٣ : ٢٩٠.
(٢) المنتهى ٤ :
٣٧٧ ، انظر تذكرة الفقهاء ٣ : ٤٥ / المسألة ١٥٩ ، وفيه : يكره
الصفحه ٤٣٣ : لأقوال الفقهاء الذين توفّوا في القرن الثالث عشر الهجري
أريد أن اشير إلى أنّي قد تركت الإشارة إلى الكتب
الصفحه ٤٤١ : واستحبابها.
٥١ ـ آغا رضا الهمداني ( ت ١٣٢٢
ه )
حكى الشيخ
الهمداني في كتابه «
مصباح الفقيه » كلام الشيخ
الصفحه ٤٤٢ : )
قال صاحب « بلغة الفقيه » في رسالته « الوجيزة » عند ذكر فصول الأذان والإقامة :
ويستحبّ
الصفحه ٤٦٢ :
(١).
هذا ، وقد أفتى غالب من عاصرناهم من الفقهاء كالسيّد الميلاني ، والسيّد
الشاهرودي ، والسيّد الكلبايگاني
الصفحه ٤٧٧ : والمروة.
إذن بيان شعائر
الإيمان يرتبط بنحو وآخر بعلم الكلام والعقائد ، وهو يبحث في الفقه الكلامي.
أمّا
الصفحه ٤٨٢ : ـ بأنّ هذا الاستدلال من قبل فقهاء كبارٍ كالسيّد الحكيم والسيّد
الخوئي قُدِّس سِرَّهما غريب ؛ إذ ما هو
الصفحه ٥٠٩ :
في التخريج الفقهي الذي أفتى على أساسه أكثر الفقهاء بجواز أو استحباب الإتيان
بالشهادة الثالثة في
الصفحه ٥٣٩ :
التخريجات الفقهية لدليل الشعارية وموضوع تقرير الإمام ، ولحاظ الترابط بين
الحيعلة الثالثة والشهادة الثالثة